عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك
أثارت تصريحات وزير الخارجية محمد جواد ظريف، والتي أدلي بها في معرض رده على انتقادات من جهات إيرانية وجهت إليه بشأن الاتفاق النووي، إنه "لم يؤمر بأن يأخذ ابنة أوباما رهينة"، ضجة واسعة.
وتحدث ظريف طويلا في هذا السياق، مدافعا عن عمل الفريق الذي ترأسه خلال المفاوضات النووية مع مجموعة الدول الخمس صاحبة العضوية الدائمة في مجلس الأمن زائد ألمانيا.
وقال رئيس الدبلوماسية الإيرانية خلال اجتماع مع نشطاء إيرانيين عقد بمكتب في وزارة الخارجية بطهران: "الأمر الذي أعطوني إياه (من القيادة الإيرانية العليا) هو الحصول على توقيع السيد أوباما أولا ورفع العقوبات، وفيما بعد اتخاذ الإجراءات. لم يأمروني بأن أخذ ابنة أوباما رهينة. العلاقات الخارجية ليست سوى التوقيعات التي يمكن أن أحصل عليها".
وشهدت العلاقات الأمريكية الإيرانية توترا وتصعيدا عسكريا، بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015 مع طهران، وفرض عقوبات عليها، وبعدها وقوع هجوم على أربع ناقلات نفط في بحر عمان، إضافة إلى إسقاط طائرة استطلاع أمريكية حديثة بصاروخ إيراني فوق مضيق هرمز، واحتجاز حكومة مضيق جبل طارق التابعة لبريطانيا ناقلة نفط إيرانية قالت إن وجهتها سوريا التي يفرض عليها الاتحاد الأوروبي عقوبات، بينما ردت طهران باحتجاز ناقلة نفط بريطانية عن مضيق هرمز.