آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

طرد مضيفة طيران من وظيفتها.. راتبها السنوي ربع مليون دولار..

السبت 07 ديسمبر-كانون الأول 2019 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3124

 

رفعت مضيفة طيران تبلغ من العمر 79 عاماً دعوى قضائية ضد طيران”دلتا” بعد أن طردتها الشركة بسبب اتهامات بأنها سرقت علبة حليب وبضائع أخرى على متن الطائرة.

وأكدت إيدا جوميز يانوس، التي عملت في الشركة لمدة 57 عاماً، أنها كانت ضحية لحملة تشويه قام بتنسيقها زملاء يغمرهم الحسد، وكان يرغبون برحيلها بسبب اقدميتها وحصولها على راتب يصل إلى ربع مليون دولار في السنة.

وجاء في الدعوى، التي رفعت هذا الشهر أمام محكمة في لوس أنجيس أن المضيفة تعرضت للمضايقة و”التخويف” وأنها تعرضت لحملة من الأكاذيب أدت إلى معاقبتها وانهاء خدمتها في الشركة.

وقالت يانوس:” لم أصدق ما حدث، لقد تم اتهامي بأشياء كثيرة ولم يكن أي منها صحيحاً، أحاول عدم التعامل مع الأمر بشكل شخصي، ولكن عندما تتعامل معي بكل لوم وتبدأ في الكذب، هذه مشكلة”.

وأضاف يانوس، التي قيل إنها صاحبة أعلى درجة مضيفة طيران في لوس أنجليس والمرتبة الخامسة على مستوى الولايات، أنها تلقت رسالة من الشركة تتضمن اتهامات بأنها قامت بسرقة علبة حليب وقطعة شوكولاتة ، وزعم زملاء المضيفة أنها قامت بوضع كحول في قهوتها.

ومضت يانوس إلى القول:” باختصار، انهم يريدون التخلص من المضيفات الأكبر سناً، لأنهم يجب أن يدفعوا لنا أكثر”