أطلق عدد من الإعلاميين والنشطاء أمس الإثنين حملة إلكترونية تحمل وسم #طرد_الامارات_من_سواحلنا .

طرح فيه المشاركون عدد من الممارسات التي تقوم بها الإمارات في السواحل اليمنية، أبرزها نهب أسماك اليمن بواسطة السفن الإماراتية، وقضية منع الصيادين اليمنيين من ممارسة حقهم في الاصطياد في بلدهم، واحتجاز السفينة الإماراتية لعشرات الصيادين وزجهم في السجون الإرتيرية.

وتداول المشاركون في الحملة عدد من الفيديوهات والصور والقضايا الإنسانية التي يتعرض لها الصيادون اليمنيون في موانئهم. وترددت بعض التغريدات التي تقول:أن مطامع الإمارات بموانئ اليمن وخصوصا ميناء عدن ليست وليدة اليوم بل ان مطامعها منذو بداية التسعينيات عقب الوحدة فعندما قررت الحكومة يومئذ انشاء منطقة التجارة الحرة اثار هذا القرار مخاوف الإمارات من ان ينعكس نشاط ميناء عدن سلباََ على حركة ميناء دبي.

وقال: محمد قحطان الصعدي "أحد المشاركين في الحملة" إن اليمن يتكبدخسائرإقتصاديه فادحه تقدر ب5مليارات دولار سنويآ جراءسيطره الأمارات علئ تسعة مواقع اقتصاديه سياديه وعدم خوضهاللدوله اليمنيه أدى ذالك الئ تعطيل اقتصاد البلد وتتمثل في المخاوباب المندب وميناء ومطارعدن ومطارالريان وميناء بلحاف سقطرئ وجزيره ميون .