آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

الندوة العالمية الشباب الإسلامي تدعم مشروع الإغاثة العاجلة لنازحي محافظة إب

الثلاثاء 17 ديسمبر-كانون الأول 2019 الساعة 06 مساءً / مأرب برس - خاص
عدد القراءات 1861

 

نفذت مؤسسه رمس نجد بالتعاون مع إئتلاف الإغاثة الإنسانية بمحافظة إب مشروع الإغاثة العاجلة للاسر النازحة بمأرب.

واستفاد من المشروع الذي استفاد منه ثمان مائة أسرة ما يعادل اربعة الاف فرد من أبناء إب.

وفي برنامج التدشين الذي حضره مدير عام شرطة محافظة إب العميد الركن فهد مجلي عبر المستفيدين عن شكرهم وامتنانهم لهذه اللفتة الكريمة ولكل من ساهم وشارك في هذا المشروع.

من جهته عبر مدير عام شرطة إب عن شكره بإسم السلطة المحلية للإشقاء في المملكة العربية السعودية على جهودهم البارزة في دعم العمل الإنساني في اليمن، كما شكر مؤسسة رمس نجد وإئتلاف الإغاثة الإنسانية على مساهمتهم في تخفيف معاناة النازحين.

واشاد مجلي بدور الندوة العالمية للشباب الإسلامي نظير تدخلاتهم الإنسانية والتنموية على المستوى الوطني خلال المراحل السابقة وفي هذه الفترة العصيبة التي تمر بها اليمن.

 الجدير بالذكر ان هذا المشروع ياتي امتداداً لمشاريع سابقة بتمويل كريم من الندوة العالمية للشباب الإسلامي وبالتنسيق المباشر مع فرع الندوة في اليمن.

كما ياتي هذا المشروع في ظل أوضاع معيشية صعبة يعاني منها أبناء محافظة إب وسط اليمن حيث الكثافة السكانية العالية واتساع رقعة الفقر وتفشي الأمراض والأوبئة في أغلب مديرياتها وهذا يحتاج لتدخلات إنسانية كبيرة في كل مجالات العمل الإنساني.