مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
أشاد المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، مساء الإثنين، بخطوات اتخذت حديثا بهدف تنفيذ "اتفاق الرياض" الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا.
وقال مكتب غريفيث، عبر "تويتر"، إن المبعوث الأممي اجتمع الإثنين مع الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي. وأضاف أن غريفيث أشاد خلال اللقاء بالخطوات التي تم اتخاذها حديثا لتنفيذ اتفاق الرياض.
وناقش اللقاء الخطوات القادمة لتحقيق السلام الشامل في اليمن، فيما جدد الرئيس اليمني التزامه نحو عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة، حسب المصدر. والخميس، أعلنت الحكومة اليمنية توقيع مصفوفة انسحابات عسكرية متبادلة بين قواتها و قوات المجلس الانتقالي الجنوبي، وعودة القوات المتفق عليها بين الطرفين إلى مواقعها، وفق "اتفاق الرياض".
ويعتبر هذا ثاني أبرز تقدم في ملف تنفيذ "اتفاق الرياض"، بعد عودة رئيس الحكومة وبعض الوزراء إلى عدن بناء على الاتفاق ذاته. و"اتفاق الرياض" وقع بين الحكومة اليمنية والانتقالي الجنوبي في 5 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ويتضمن تنفيذ جملة من البنود والترتيبات، بدأت بعودة رئيس الحكومة الحالي معين عبد الملك وعدد من الوزراء إلى عدن لتفعيل مؤسسات الدولة.
وينص الاتفاق على تشكيل حكومة من 24 وزيراً بالمناصفة (شمال وجنوب)، إضافة أيضا إلى بنود عسكرية وأمنية، على أن تتولى السعودية الإشراف على التنفيذ في المرحلة المقبلة. ومن مضامين الاتفاق، عودة جميع القوات التي تحركت من مواقعها ومعسكراتها الأساسية باتجاه محافظات عدن وأبين وشبوة منذ بداية أغسطس/آب الماضي، إلى مواقعها السابقة بكامل أفرادها وأسلحتها وتحل محلها قوات الأمن التابعة للسلطة المحلية في كل محافظة، خلال 15 يوماً من توقيع الاتفاق.
وينص الاتفاق، أيضا، على إعادة تنظيم القوات الأمنية تحت قيادة وزارة الداخلية حسب الترتيبات الأمنية الواردة في المحلق الأمني للاتفاق، كما يشمل وقف الحملات الإعلامية المسيئة من مختلف الأطراف.