نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا
حذر المبعوث الأمربكي الخاص بإيران، برايان هوك، القائد الجديد لـ”فيلق القدس” الإيراني، إسماعيل قاآني، من مصير مشابه لمصير سلفه، قاسم سليماني، إذا سار على نهجه.
وفي تصريحات لصحيفة “الشرق الأوسط” أمس، الخميس 23 من كانون الثاني، خلال مشاركته بالمنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس)، قال هوك، “إن واصل قاآني نهج قتل أمريكيين، فإنه سيلقى المصير نفسه”.
وفي تصريحات لصحيفة “الشرق الأوسط” أمس، الخميس 23 من كانون الثاني، خلال مشاركته بالمنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس)، قال هوك، “إن واصل قاآني نهج قتل أمريكيين، فإنه سيلقى المصير نفسه”.
وأضاف المبعوث الأمريكي، “كان الرئيس ترامب واضحًا منذ سنوات، أن أي هجوم على الأمريكيين أو المصالح الأمريكية سيقابل برد حاسم، وبالتالي، فإن هذا ليس تهديدًا جديدًا”.
وتابع، “أعتقد أن النظام الإيراني يفهم الآن أنه لا يستطيع مهاجمة أمريكا والإفلات بفعلته، سنحمّل النظام ووكلاءه مسؤولية أي هجوم على الأمريكيين أو المصالح الأمريكية في المنطقة”.
واعتبر هوك أن مقتل سليماني حال دون وقوع هجوم واسع ووشيك على دبلوماسيين وجنود أمريكيين في المنطقة كان يخطط له، مشيرًا إلى أن المنطقة ستغدو أكثر أمنًا بعد رحيله.
وقال في هذا الصدد، “سليماني كان (الصمغ) الذي يجمع وكلاء إيران في المنطقة، وموته سيخلق فراغًا لن يتمكن النظام الإيراني من ملئه”.
وتحدث المسؤول الأمريكي عن وجود أربع ركائز يمكن أن يُبنى عليها أي اتفاق دولي مستقبلي مع إيران، وهي “منعها من تخصيب اليورانيوم، وإنهاء تجاربها الصاروخية الباليستية، ووقف تمويل وتسليح وكلائها الإقليميين، وإنهاء سياسة احتجاز الرهائن”.