إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مشاهد وصفوها بالمؤثرة، لبكاء مؤذن أحد المساجد في الكويت، خلال رفعه الأذان عقب قرار غلق المساجد لمواجهة انتشار فيروس كورونا.
ويسمع في المقطع صوت المؤذن بعد استبدال حي على الفلاح بـ"صلوا في رحالكم"، وهو يغالب البكاء، لإكمال الأذان.
لكن المؤذن لم يتمالك نفسه على ما يبدو، واختفى صوته مع نهاية الأذان.
وكانت وزارة الأوقاف الكويتية، قررت اليوم الجمعة إغلاق جميع المساجد في البلاد حتى إشعار آخر، واقتصار عملها على إقامة شعيرة الأذان فقط، وأداء المصلين صلاتهم في منازلهم ومواقعهم.
ولفتت الوزارة إلى أنها ملتزمة بالفتوى الصادرة عن هيئة الفتوى الكويتية، بـ"سقوط حضور صلاة الجمعة في المساجد، وتأديتها في المنازل بسبب وجود وباء، وخشية انتشاره، من أجل حماية الناس تماشيا مع الإجراءات المتخذة، للحفاظ على السلامة العامة".
وتنص الفتوى الكويتية، بحسب وكالة الأنباء الرسمية "كونا"، على أنه إذا "انتشر مرض معد بين الناس، في بلد معين وأصبح تجمعھم في المساجد للصلاة سببا للعدوى بھذا المرض، بناء على تقرير السلطات المختصة، سقط عن المسلمين لذلك حضور صلاة الجماعة في المساجد كما سقط عنھم حضور صلاة الجمعة فيھا أيضا، وعليھم صلاة الظھر بدلا من الجمعة، ويمنعون من دخول المساجد لحمايتھم من انتقال العدوى من غيرھم إليھم أو منھم لغيرھم ويشرع ذلك في زمن الأوبئة والأمراض المعدية".
وعلقت وزارة الأوقاف الكويتية صلاة وخطبة اليوم الجمعة، حتى إشعار آخر، وتداول نشطاء صورة لأحد رجال الشرطة، وهو يبلغ خطيب أحد المساجد بالقرار وهو على المنبر، لتدارك الأمر، بسبب وصول القرار متأخرا لكثير من المساجد التي حضر إليها المصلون.