بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أكد رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة، الفريق الركن صغير حمود بن عزيز، ان ”الوحدة وجدت لتبقى، والشعب اليمني سيحافظ على وحدته بكل ما يستطيع سواء بشكلها الحالي أو بالشكل الذي اتفق عليه اليمنيون في مؤتمر الحوار الوطني (اليمن الاتحادي)“.
وقال ”عزيز“ في حوار مع صحيفة الجيش ”26 سبتمبر“: ”لا خوف على الوحدة وكل هذه النتوءات سوف تنتهي وتزول مهما بلغت انتفاشاتها“، مؤكدا ان ”الشعب اليمني هو من يملك القرار في وحدته وهو مالك السلطة وهو الذي يمنحها لمن يريد، وهو الحريص على وحدته وأمنه واستقراره“.
وأكد رئيس هيئة الأركان العامة ”إن أي يمني أو عربي يسعى إلى الإضرار بالوحدة اليمنية فهذا مشكوك في يمنيته وعروبيته“.
وفي رده على اتهامات قيادات ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي“، بتبعية الجيش للإخوان المسلمين، قال: ”كل حزب يستطيع أن يقدم دعماً للجيش في مسيرته وفي نضاله من أجل إجتثاث الكهنوت الحوثي، يا مرحبا به، ولا نعيب على أي حزب يقدم العون والمساعدة للجيش من أجل تحقيق أهدافه المرجوة في تحقيق الأمن والاستقرار لليمن في ظل الدستور والقانون وسلطة الدولة الشرعية“.
وعن موقف هيئة الاركان من تحركات الانتقال الجنوبي، قال ”بن عزيز“: ”نتلقى توجيهاتنا من الرئيس هادي الذي نثق فيه، وما يوجهنا أو يأمرنا به في هذا الشأن سننفذه حرفيا“.ً
وإزاء مجريات المعارك صد مليشيا الحوثي الانقلابية، قال: ”هدفنا صنعاء، ونحن ماضون في دحر المليشيا“، مبينا ان ”عمليات تهريب الاسلحة للحوثيين، مازالت مستمرة ومتاحة لهم وللمليشيا الأخرى، لأن هناك عوائق في نفوذ سلطة الجيش والدفاع الساحلي والوحدات الأمنية الساحلية“، في إشارة الى سيطرة الامارات ومليشياتها على معظم السواحل والموانئ.