شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟ تفشي واسع لمرض خطير في معقل جماعة الحوثيين ''لحظة يا زمن''.. الوسط الصحفي ينعي صاحب اشهر عمود صحفي في اليمن وقيادة الدولة تعزي بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ
في تصعيد جديد قامت شركة تويتر بحذف تغريدة ترمب التي احتوت على إعلان يظهر أن الأخبار المزورة هي سبب الانقسام والفوضى التي ضربت أمريكا مؤخرا، وعند الضغط على التغريدة، تظهر رسالة مفادها، تم تعطيل هذه الوسائط استجابة لبلاغ مقدم من مالك حقوق النشر.
وتعود التفاصيل، عندما نشر الرئيس دونالد ترمب فيديو على حسابه في تويتر تدخلت الأخيرة ووضعت تنبيهاً بأن الفيديو “تم التلاعب به” لتشعل صراعاً جديداً بين الطرفين.
ونشر الرئيس الأميركي مقطع فيديو على حسابه يعرض فيه كيف أن وسائل الإعلام الأميركية هي السبب في حالة الفوضى والانقسام التي ضربت الولايات المتحدة الأميركية مؤخرا، ويعرض الفيديو الذي نشره ترمب طفلان يلتقيان أحدهما أسود والثاني أبيض، حيث يركض الطفل الأبيض خلف الطفل الأسود أثناء لعبهما، ويظهر في الفيديو شريط من قناة “سي إن إن” CNN، تم التلاعب به، يعلق على المطاردة بين الطفلين بالقول “مرعب طفل يهرب من طفل عنصري”، ثم يظهر على شريط الأخبار العبارة التالية “يبدو أن الطفل العنصري ربما هو من مؤيدي ترمب”.
ثم يظهر الفيديو الحقيقي عندما يتحاضن الطفلان ويبدوان منهمكين في اللعب، لتظهر رسالة في نهاية الفيديو، بأن أميركا ليست المشكلة بل المشكلة في وسائل الإعلام المزورة.
وحظيت التغريدة بتفاعل واسع على تويتر، وشاهدها أكثر من 9 ملاين شخص في الساعات الاولى من نشرها.
وفورا تدخلت تويتر على التغريدة ووضعت رابطا تحتها تظهر أنه “تم التلاعب بها” وعند الضغط على الرابط تظهر تفاصيل التغريدة التي كان منشأها الأصلي هي قناة “سي إن إن”، لكن الفيديو الذي استخدمه ترمب يظهر أنه تم التلاعب بالفيديو الحقيقي وفقا لمحتوى تويتر.
ثم بعد ذلك قامت بحجب الفيديو استجابة لشكوى مالك حقوق النشر وهي السي إن إن .