بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أفادت مصادر عسكرية، الأحد 12 يوليو/تموز، بتجدد الاشتباكات بين قوات الجيش الوطني ومليشيا ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتياً، في محافظة أبين (جنوب اليمن).
وأكدت المصادر سماع دوي تبادل القصف المدفعي والصاروخي بين الطرفين من اتجاه جبهات ”الشيخ سالم“ و”الطرية“ و”الرملة“، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.
وتبادل الطرفان الاتهامات بشأن خرق قرار وقف إطلاق النار الذي وافقا عليه قبل أسبوعين برعاية الحكومة السعودية التي تسعى إلى تنفيذ اتفاق الرياض الموقع بين الطرفين في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي لتسوية الخلافات بينهما.
وفي 24 يونيو/ حزيران الماضي، أعلن التحالف العربي، بقيادة السعودية، عن بدء نشر مراقبين لوقف إطلاق النار الشامل في أبين، بين قوات الحكومة ومسلحي المجلس الانتقالي.
في 27 يونيو/حزيران الماضي، وجه الرئيس عبد ربه منصور هادي، الجيش الوطني للالتزام بوقف إطلاق النار في أبين، لإتاحة الفرصة أمام جهود السعودية لإنهاء "تمرد" المجلس الانتقالي، واستئناف اتفاق الرياض.
وفي 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، وقعت الحكومة و"الانتقالي"، اتفاقا بالعاصمة السعودية الرياض، لوقف إطلاق النار، غير أنه لم يفلح في معالجة الأوضاع بالجنوب، الذي يطالب المجلس بانفصاله عن شمالي البلاد.
وتشهد محافظة أبين، منذ 12 مايو/ أيار الماضي، قتالا عنيفا، على خلفية محاولات الجيش اليمني التوغل في مدينة زنجبار، واستعادتها من يد قوات المجلس.
وأعلن المجلس في 26 أبريل/ نيسان الماضي، "حكما ذاتيا" في محافظات جنوبي اليمن، وهو ما قوبل برفض محلي وعربي ودولي، وزاد حدة توتر العلاقات مع الحكومة الشرعية.