آخر الاخبار

تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟ الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك''

الرئيس ”هادي“ يلتقي المتمرد ”عيدروس الزبيدي“ ومصادر تكشف موعد اعلان الحكومة الجديدة

الجمعة 23 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ غرفة الأخبار
عدد القراءات 7692

التقى الرئيس عبدربه منصور هادي، مساء الخميس، عيدروس الزبيدي، رئيس ما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم إماراتيا، في مقر إقامته بالعاصمة السعودية الرياض، وفق مصدر مسؤول.
 
ونقلت صحيفة "عربي 21" عن المصدر المقرب من الدائرة الضيقة بالرئيس اليمني، القول، أن اللقاء ودي لكسر الحواجز وبناء جسور تفاهم للمرحلة المقبلة، دون مزيد من التفاصيل.
 
وأوضح المصدر أن المشاورات تجري على قدم وساق، مشيرا إلى أن حالة التعثر لتنفيذ اتفاق الرياض تم تجاوزها.
 
ورجح أن "يتم الإعلان عن تشكيلة الحكومة خلال الأيام المتبقية من الشهر الجاري".
 
واللقاء هو الثاني منذ التوقيع على اتفاق الرياض مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر 2019، في وقت يواجه الاتفاق تعثرا كبيرا، لاسيما في الملفين الأمني والعسكري.
 
وكانت الرياض قد أعلنت أواخر تموز/ يوليو الماضي، عن آلية لتسريع تنفيذ "اتفاق الرياض" الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي في تشرين الثاني/نوفمبر 2019.
 
وتنص الآلية على "تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب، وتخلي "الانتقالي" عن الإدارة الذاتية بالمحافظات الجنوبية".
 
كما تضمنت استمرار وقف إطلاق النار بين الحكومة الشرعية والمجلس، وخروج القوات العسكرية من عدن إلى خارج المحافظة، وفصل قوات الطرفين في (أبين) وإعادتها إلى مواقعها السابقة.
 
وتتهم الحكومة اليمنية، المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، بوضع العراقيل أمام تنفيذ اتفاق الرياض وآلية تسريعه، مايعطل من مؤسسات الدولة وسلطاتها في المحافظات المحررة.