آخر الاخبار

إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك'' الكشف عن الحديث الذي دار بين حكم الكلاسيكو وحكم تقنية الفيديو في لقطة هدف لامين يامال غير المحتسب ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة

بعد عاصفة مقاطعة المنتجات الفرنسية .. وزير خارجية فرنسا يبعث رسالة إلى العالم الإسلامي

الجمعة 30 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 07 مساءً / مارب برس - وكالات
عدد القراءات 5244

بعث وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الخميس، بـ"رسالة سلام إلى العالم الإسلامي"، يلفت فيها إلى أن فرنسا كانت "بلد التسامح" لا "الازدراء أو النبذ"، وذلك عقب الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس.

وجاءت هذه الكلمة عقب حملة المقاطعة للمنتجات الفرنسية على عموم العالم العربي والإسلامي، إضافة الي مخاوف تنامي الكراهية والانتقام داخل المجتمع الفرنسي. 

. وقال في الجمعية الوطنية على هامش نقاش حول موازنة وزارته، "لا تستمعوا إلى الأصوات التي تسعى إلى تأجيج الريبة.

وأضاف الوزير الفرنسي "ينبغي ألا نجعل أنفسنا حبيسة تجاوزات أقلية من المتلاعبين". جاءت تصريحات وزير الخارجية بعد هجوم بالسلاح الأبيض في مدينة نيس يوم الخميس قتل فيه 3 أشخاص.

حيث توفي اثنان من الضحايا في كنيسة نوتردام في قلب مدينة نيس الساحلية المطلة على البحر المتوسط الخميس، فيما توفي الثالث بعد إصابته بجروح خطيرة في حانة قريبة كان قد لجأ اليها، بحسب مصدر في الشرطة.

وقالت مصادر مطلعة لوكالة فرانس برس، إن منفذ اعتداء نيس، هو مهاجر تونسي يبلغ 21 عاما وجاء إلى فرنسا من إيطاليا التي وصل إليها قبل أسابيع قليلة. ويبدو أن الشرطة أطلقت عليه النار في كتفه،

وتم نقله إلى المستشفى. وجاء الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني من قطع رأس صمويل باتي مدرس المدرسة الإعدادية الفرنسية في باريس، في وقت سابق من هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني.