أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟
بحث أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، مع نائب رئيس الوزراء، وزير الدفاع الكويتي، الشيخ حمد جابر العلي الصباح، سبل تعزيز العلاقات المشتركة. جاء ذلك خلال لقاء في الدوحة جمع أمير قطر مع الصباح، الذي حضر، الأربعاء، حفل افتتاح "محور صباح الأحمد" (طريق رئيسي).
وبتكليف من الشيخ تميم، أُطلق اسم أمير الكويت الراحل، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح (1929-2020) على هذا المحور، تقديرا لمواقفه الحكيمة وجهوده المتواصلة للمحافظة على أمن واستقرار المنطقة ولم الشمل الخليجي.
وجرى خلال اللقاء "استعراض العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين والسبل الكفيلة بدعمها وتعزيزها، وفق بيان للديوان الأميري القطري.
ونقل وزير الدفاع الكويتي شكر أمير البلاد، نواف الأحمد، لأمير قطر على إطلاق اسم أمير الكويت الراحل على المحور الجديد.
فيما حَمَّلَ أمير قطر، وفق البيان، ضيفه تحياته لأمير الكويت، معربا عن تمنياته له بـ"موفور الصحة والعافية وللشعب الكويتي الشقيق بدوام التطور والنماء".
وغرد رئيس مجلس الوزراء القطري، الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني، عبر "تويتر"، قائلا: "دشنا اليوم، وبحضور أخي الشيخ حمد الصباح، محور صباح الأحمد".
وأضاف أنه "أحد أضخم الطرق بقطر، وحمل اسم الشيخ صباح "رحمه الله" تجسيدا لعلاقات الأخوة القطرية الكويتية العميقة".
وأوضح أن هذا المحور يربط جنوب الدوحة بشمال قطر، في نقلة نوعية للبنية التحتية، والتي تشكّل دورا محوريا في تحقيق أهداف رؤية قطر 2030