آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أظهرت صورةٌ نادرة ملتقطة في سبعينيات القرن الماضي، أحد أخطر زعماء التنظيمات المتشددة في العصر الحديث، أسامة بن لادن، زعيم تنظيم القاعدة السابق، وهو في إحدى الرحلات العائلية إلى أوروبا.
وعلى الرّغم من صعوبة التعرّف عليه في الصورة المنشورة للمرة الأولى علناً، حيث ظهر فيها بسنٍّ مبكرة، وبدون لحيةٍ أو عمامة، لكنه أسامة بن لادن، الزعيم السابق للقاعدة.
فقد نشر موقع Illumeably تلك الصورة غير المسبوقة، ضمن تقريرٍ تضمن مجموعةً كبيرةً من اللّقطات النّادرة لعددٍ من المشاهير والشّخصيات حول العالم.
ووفقاً للموقع المذكور، التقطت صورة بن لادن خلال إجازةٍ عائليةٍ في السويد عام 1970 حيث ظهر مبتسماً برفقة مجموعةٍ من الأشخاص يعتقد أنهم من أفراد عائلته.
إلا أنّ الموقع لم يقدم مزيداً من التفاصيل حول هوية الأشخاص الظاهرين معه في الصورة أو بأي عمرٍ تحديداً كان في ذلك الوقت، طارحاً تساؤلاً بشأن طبيعة أفكاره في ذلك الوقت وما الذي قاده إلى التطرف لاحقاً.
يُشار إلى أنّ أسامة بن لادن، وُلد في 10 مارس/آذار من عام 1957، وأبوه هو رجل الأعمال السعودي، الملياردير محمد بن لادن وأمه سورية الجنسية تمّ طلاقها بعد إنجابه، وله أكثر من 50 أخاً وأختاً، وفقد والده في حادث سقوط طائرةٍ عندما كان طفلاً.
مارس في صباه رياضة كرة القدم وركوب الخيل وشغف بأفلام بروس لي، كما كان يسافر كل صيفٍ إلى سوريا، موطن أمه حيث كان يصعد الجبال، وأحب ابنة أحد أخواله.
يذكر أن غارةً أمريكيةً في الثاني من مايو/أيار عام 2011، على مجمعٍ سكني في مدينة آبوت قتلت بن لادن، الذي كان يعيش فيه على بعد 50 كيلومتراً فقط من العاصمة الباكستانية، إسلام أباد.