مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال
دعا وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، اليوم الأربعاء، إيران إلى الانخراط بجدية في المفاوضات بشأن برنامجها النووي وعدم تعريض أمن المنطقة للخطر.
وأكد الوزراء في بيان خلال اجتماع في السعودية، ضرورة أن تشتمل مفاوضات اللجنة المشتركة الخاصة بالملف النووي الإيراني في فيينا أو أي مفاوضات أخرى مع إيران على معالجة سلوك طهران "المزعزع للاستقرار"، بجانب برنامجها الصاروخي.
ودعا المجلس إيران إلى الانخراط بجدية في المفاوضات الجارية بشأن ملفها النووي، وتفادي التصعيد وعدم تعريض المنطقة لمزيد من التوتر، بجانب مطالبة طهران بالتراجع عن قرارها برفع نسبة تخصيب اليورانيوم.
كما أبدت دول المجلس قلقها من الخطوات التي وصفت بالتصعيدية من إيران والتي تتسبب في "زعزعة الاستقرار" في المنطقة، مؤكدين دعمهم للجهود الدولية الرامية لضمان عدم تطوير إيران لسلاح نووي، وبما في ذلك تقوية قيود الاتفاق النووي وإجراءات التفتيش والمراقبة وتعزيز دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأوضح البيان أن هذا الدعم يأتي بهدف الحد من خطر إقحام المنطقة في صراع للتسلح، وبما يضمن أمن منطقة الخليج، مطالبا أيضا بمشاركة دول المجلس في أي مفاوضات تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.
واستنكر البيان ما وصفه باستمرار إيران في عدم الالتزام بتعهداتها للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ووقف العمل لتعهداتها وتأخرها في المعلومات المطلوبة حول برنامجها النووي.
وأكد المجلس أيضا استعداده للتعاون والتعامل بشكل جدي وفعال مع الملف النووي الإيراني، بما يسهم في تحقيق الأهداف والمصالح المشتركة في إطار احترام السيادة وسياسات حسن الجوار والشرعية الدولية.
في عام 2015، وقعت بريطانيا، ألمانيا، الصين، روسيا، الولايات المتحدة، فرنسا، إيران، خطة عمل شاملة مشتركة. وتضمن الاتفاق رفع العقوبات مقابل تقييد برنامج إيران النووي كضامن لعدم حصول طهران على أسلحة نووية.