بلاغ تحذيري عاجل للمسافرين والمزارعين في عموم محافظات الجمهورية اليمنية لقاء مغلق في مكتب الرئاسة بين أردوغان وإسماعيل هنية في إسطنبول .. 3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن أقوى تعليق على ''مسرحية'' إيران وإسرائيل.. ماذا قال أردوغان؟
يتواجد وفد رسمي من البنك المركزي اليمني ،في العاصمة اللبنانية بيروت للمطالبة باسترداد أموال تخص مصارف يمنية تقدر بأكثر من 250 مليون دولار.
وقال رئيس الوفد ياسر القباطي " إن الأموال تعود لحسابات بنوك يمنية تدفقت إلى بنك "بيروت BOB" وكانت مخصصة لتمويل المستوردات الأساسية، وتم حجزها إثر الأزمة الاقتصادية التي تمر بها لبنان منذ العام 2019.
ونقلت قناة العربية عن القباطي قوله أن الوفد لم يتوصل إلى آلية استرداد للأموال، على الرغم من أنه طلب 100 مليون دولار من كمية الأموال الموجودة في البنك وذلك من أجل مواجهة التزامات البنوك اليمنية.
وأضاف "هذا مع العلم أن "بنك بيروت" أفرج عن جزء من تلك الأرصدة لبعض المصارف اليمنية على إثر اللقاء الذي حصل في بيروت الأسبوع الماضي مع إدارته العليا، غير أنه يبقى غير كافٍ".
وقال "نحن نضغط لاستعادة الأرصدة مع تقديرنا للأزمة التي يمرّ بها لبنان، ونحن على ثقة بحاكم مصرف لبنان لابتكار معالجات تتماشى مع الآلية التي تم طرحها عليه لاستعادة المبلغ".
وتابع "لم نقدم منذ العام 2019 على اتّخاذ أي إجراءات قانونية بحق "بنك بيروت" على الرغم من الضرر الكبير الذي لحق بالقطاع المصرفي اليمني"، معربا عن أمله بحل الإشكال، لا سيما أن حاكم المركزي اللبناني كان متفهماً ومتجاوباً مع المطالب التي طرحها وفد اليمن خلال الاجتماع الأخير".
ولم تقتصر تداعيات الأزمة المالية التي تضرب لبنان على المودعين اللبنانيين الذين قلّصت البنوك سحوباتهم للسيولة ومنعت إنفاق العملة الأجنبية للمودعين أصحاب الحسابات الدولارية، بل طالت شظاياها ودائع وأرصدة تعود لمصارف يمنية موجودة لدى بنوك لبنانية.