تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع)
عاود سيف الإسلام، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، الظهور أمس، ولو عبر مقابلة صحافية تعود إلى بضعة أشهر، لكنها أثارت الجدل وسط الليبيين حول مدى صحة التصريحات المنسوبة إليه.
واندمج أنصار النظام السابق في أجواء احتفائية بالظهور المباغت لسيف الإسلام، بالرغم، مما يراه البعض أن مقابلته مع «نيويورك تايمز» التي قالت الصحيفة إنها أجريت في رمضان الماضي، حملت نقداً وتطاولاً على الليبيين، إذ قال: «قضيتُ عشر سنوات بعيداً عن أنظار الليبيين.
ووصف سيف الإسلام في المقابلة ربيع وصيف 2011 بمسلسل من الأزمات السريالية. وقال إنه تلقى اتصالات هاتفية من زعماء أجانب كانوا يعتبرونه على الأرجح وسيطاً بينهم وبين أبيه، وقال عن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان: «في البداية كان في صفّنا ضد التدخل الغربي، ثم بدأ يقنعني بمغادرة البلاد».
كما نسب إليه قوله في المقابلة إن إدارة الرئيس الأميركي الأسبق، باراك أوباما وليس معمر القذافي، هي من يتحمل مسؤولية الدمار الذي حلّ بليبيا.
ودفاعاً عن نظام أبيه قال سيف الإسلام: «معظم الليبيين يعتقدون أن النظام كان متساهلاً جداً، وأنه كان ينبغي قتل جميع السجناء في سجن أبو سليم، خصوصاً بعد ما فعلوه في السنوات العشر الأخيرة»، و«ما حدث في ليبيا لم يكن ثورة.
يمكنك أن تسميها حرباً أهلية أو أيام شؤم». وتحدث سيف عن الحكومات المختلفة التي حكمت البلاد، وقال إنها «لم تكن سوى مجموعة من المسلّحين يرتدون البدلات»، وأضاف: «ليس من مصلحتهم أن تكون لدينا حكومة قوية، ولذا فهم يخشون الانتخابات