الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
جدد وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، معمر الإرياني، دق ناقوس الخطر من المخاطر الكارثة الوشيكة، التي وصفها بـ"الأكبر في تاريخ البشرية"، جراء تسرب أو غرق أو انفجار ناقلة النفط "صافر"، والراسية قبالة ميناء راس عيسى بمدينة الحديدة، الخاضع لسيطرة مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، دون أي صيانة منذ 7 أعوام.
ونشر "الإرياني"، سلسلة تغريدات عبر حسابه على "تويتر"، أكد خلالها أن ناقلة النفط تحوي أكثر من مليون برميل من النفط الخام، محملاً مليشيا الحوثي كامل المسؤولية عن الأضرار البيئية والاقتصادية والإنسانية الكارثية المحتملة جراء استمرارها في وضع العقبات والعراقيل أمام وصول فريق فني تابع للأمم المتحدة لإجراء عملية فحص وصيانة أولية للناقلة، واستخدامها أداة للضغط والابتزاز والمساومة وتحقيق مكاسب سياسية ومادية.
وأعرب وزير الإعلام اليمني، عن استغرابه من استمرار صمت المجتمع الدولي وعدم اكتراثه بالتحذيرات التي أطلقتها مراكز أبحاث وخبراء من تآكل هيكل الناقلة ومحركاتها وظهور بقع نفط حولها، وعدم اتخاذ أي إجراءات حيال تعنت مليشيا الحوثي واستمرارها في التعطيل والمماطلة، متسائلاً: "هل سيستمر هذا التخاذل الدولي حتى وقوع الكارثة؟!".
ودعا "الإرياني"، الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن والمشاطئة للبحر الأحمر لإدراك حجم ومخاطر الكارثة والتحرك الجماعي والفوري لتلافي وقوعها، وممارسة ضغط حقيقي على مليشيا الحوثي التي أثبتت عدم اكتراثها بالنتائج التي سيدفع ثمنها ملايين المدنيين في المنطقة، وستلقي بتبعاتها على البشرية جمعاء.