روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
قالت صحيفة تمولها دولة الإمارات، الأحد، إن ضغوطاً سعودية تمارس على المجلس الانتقالي الجنوبي، لإنهاء حالة الطوارئ التي أعلنها قبل أيام، في مواجهة احتجاجات شعبية منددة بتردي الأوضاع الاقتصادية وغياب الخدمات.
وذكرت صحيفة "العرب" أن السعودية "رفعت ضغوطها على المجلس بعد فرض حالة الطوارئ في مدن الجنوب لمواجهة الاحتجاجات الشعبية، مطالبة بالتراجع عن حالة الطوارئ التي تلغي سلطات الحكومة الشرعية".
وأضافت أن قيادة المجلس تلقت "رسالة سعودية شفهية حملها محافظ عدن أحمد لملس بعد عودته من الرياض إثر زيارة استمرت أكثر من أسبوعين، تطالب الزبيدي بالتراجع عن إعلان حالة الطوارئ".
وأشارت الصحيفة الى دعوة السفير السعودي في اليمن محمد آل جابر، في بيان مشترك عقب لقائه بالمبعوث الأميركي إلى اليمن تيم ليندركينغ، إلى ضرورة عودة الحكومة إلى عدن في أقرب وقت وتمكينها من العمل بحرية تامة.
وكان الزبيدي أعلن حالة الطوارئ الأسبوع الماضي في المحافظات الواقعة تحت سيطرة قوات المجلس المدعوم إماراتياً، لمواجهة احتجاجات شعبية تصاعدت في عدن وصولاً الى اقتحام مقار المجلس، للمطالبة بتوفير الخدمات وإيجاد حلول للوضع الاقتصادي المتردي وانهيار العملة المحلية.
ودعا الزبيدي مسلحيه إلى "الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار في عدن"، في دعوة صريحة لقمع تلك الاحتجاجات.
وأرجعت الحكومة اليمنية السبب في تردي الخدمات وتهاوي الاقتصاد الى عرقلة الحكومة من القيام بعملها من داخل البلاد، في إشارة الى العقبات التي يضعها الانتقالي أمام عودة الحكومة الى العاصمة المؤقتة.
وسبق أن عادت الحكومة الى عدن نهاية ديسمبر الماضي، قبل أن تغادر في شهر مارس عقب اقتحام متظاهرين يتبعون المجلس مقر إقامتها، وقالت وزير الخارجية في وقت سابق إن عدن الخاضعة للمجلس منذ أغسطس 2019 لم تكن آمنة لبقاء الحكومة فيها.