ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اليوم الاثنين إن المحادثات مع السعودية كانت إيجابية وكانت على المستويين الثنائي والإقليمي.
وذكر أن "الاتصالات مستمرة، وأجواء المحادثات كانت محترمة وجادة".
وحول ما تردد عن زيارة وفد سعودي الى طهران قال المسئول الايراني : "ما تقوله بعض وسائل الإعلام هو تكهنات إعلامية، ولم نؤكد أنباء زيارة الوفد السعودي لإيران".
وكان وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، وصف المحادثات الجارية مع الجانب الإيراني بالاستكشافية، والجادة.
وأوضح في مقابلة مع صحيفة "فايننشال تايمز"، الجمعة، أن المفاوضات مع إيران كانت "ودية واستكشافية".
ويوم امس الأحد أعلنت إيران، استئناف الصادرات إلى السعودية بعد توقف دام لعدة سنوات.
ونقلت وسائل إعلام إيرانية، عن المتحدث باسم الجمارك الإيرانية، روح الله لطيفي، قوله إن "هناك شحنتين من السلع الإيرانية تم تصدريها إلى السعودية خلال الفترة الماضية"، لافتا إلى أن "استئناف الصادرات إلى السعودية يعكس إرادة الطرفين لتعزيز العلاقات وهو ثمرة المباحثات معها بواسطة العراق".
وأوضح أن حجم الصادرات مازال ضئيلا وليس كافيا، لكنه يشكل بداية لتعزيز الروابط الاقتصادية.
وجرت بين الرياض وطهران 4 جولات من المحادثات حتى الآن منذ شهر أبريل/ نيسان الماضي، بما في ذلك أول اجتماع خلال الشهر الماضي مع حكومة الرئيس الجديد إبراهيم رئيسي، لاستعادة العلاقات التي قُطعت في يناير/ كانون الثاني من عام 2016 بعدما تعرضت السفارة السعودية في طهران لهجوم من محتجين، بعد أن أعدمت السعودية رجل الدين الشيعي البارز باقر النمر.
وكانت وزارة الخارجية الإيرانية أعلنت أنها تجري اتصالات أكثر تنظيمًا مع السعودية في الأشهر القليلة الماضية، واصفة إياها بالمحادثات الجيدة. ونفت الوزراة توقف المحادثات، مشيرة إلى تبادل الرسائل على المستوى المناسب بعد تولي حكومة إبراهيم رئيسي مهامها.
كما كشف العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، خلال كلمة ألقاها عبر تقنية الفيديو أمام الدورة الـ 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أن مباحثات أولية تجري بين بلاده وطهران، معربا عن أمله في أن تقود إلى نتائج ملموسة لبناء الثقة.