آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

أول رد تركي على بيان قمة مصر واليونان وقبرص

الأربعاء 20 أكتوبر-تشرين الأول 2021 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2689

اعتبرت وزارة الخارجية التركية، البيان الصادر عن القمة الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص، حول عدم انتهاك المياه الدولية لقبرص واليونان في شرق المتوسط، أحد "مظاهر العداوة" ضد أنقرة. أنطاكيا - سبوتنيك.

وقالت الخارجية التركية في بيان، اليوم الثلاثاء إن "البيان الصادر عن القمة الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص هو مظهر جديد من مظاهر العداوة لليونان وقبرص ضد تركيا".

 وأضافت أن "توقيع مصر على البيان يظهر عدم إدراك الإدارة المصرية للجهة الحقيقة التي يجب أن تتعاون معها شرقي المتوسط".

وتابعت أن "تركيا تدعم مشاريع الطاقة التي تزيد التعاون بين دول المنطقة، ويجب أن تراعي مشاريع الطاقة شرقي المتوسط حقوق ومصالح تركيا وقبرص الشمالية".

وعقدت اليوم بالعاصمة اليونانية "أثينا" قمة آلية التعاون الثلاثي بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ونيكوس أناستاسياديس رئيس جمهورية قبرص، وكيرياكوس ميتسوتاكيس، رئيس وزراء جمهورية اليونان.

وحسب بيان الرئاسة المصرية، تم خلال القمة التباحث حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها ملف الاستقرار بمنطقة شرق المتوسط، بما يتطلبه تحقيقه من ضرورة احترام وحدة وسيادة دول المنطقة وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، فضلاً عن مراعاة مقتضيات الأمن البحري لكل دولة كونه جزءاً من الأمن الإقليمي.

كما تم التأكيد على أهمية التبادل الدوري والمنتظم للرأي والتنسيق الوثيق للمواقف إزاء عدد من القضايا التي ترتبط باستقرار المنطقة، ومن ضمنها الملف الليبي