عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن
زعم عيدروس الزبيدي رئيس ما يسمى بالمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، الأربعاء 27 اكتوبر/تشرين الأول، أنه مستعد للعودة إلى طاولة المفاوضات لاستكمال تنفيذ اتفاق الرياض المتعثر منذ عام، شريطة خروج الجيش الوطني من المحافظات الجنوبية.
واشترط الزُبيدي -خلال لقائه وفد لعدد من سفراء دول الاتحاد الأوروبي الذي يزور عدن- أن يبدأ استكمال تنفيذ الاتفاق بخروج قوات الجيش الوطني من أبين وشبوة ووادي حضرموت وإعادة هيكلة وزارتي الدفاع والداخلية، وفق لما أورده المجلس في موقعه الرسمي.
وقال "الزبيدي" إن زيارة الوفد الأوروبي للمدينة الجنوبية تعد دفعة لجهود السلام وإنهاء الحرب، ودعماً لاتفاق الرياض الذي ترعاه السعودية.
وشدد على أهمية صياغة عملية سلام شاملة يكون المجلس طرفاً رئيسياً فيها منذ البداية، مجددا دعمه لجهود المبعوث الأممي للوصول إلى عملية سلام شاملة تُنهي الحرب المستمرة في البلد منذ سبع سنوات.
وأشار إلى أنه يدعم الحكومة المعترف بها، للقيام بواجباتها في تطبيع الوضع وتوفير الخدمات، داعيا السفراء مساندة جهود الحكومة الذي يشارك فيها بخمس حقائب وزارية"لانعاش الوضع الاقتصادي المتردي".
وأمس الثلاثاء، وصل وفد رفيع من سفراء الاتحاد الأوروبي، إلى العاصمة المؤقتة عدن التقي خلالها برئيس الحكومة معين عبدالملك، بينما ضمت البعثة القائم بأعمال رئيس بعثة الاتحاد ماريون للاليس وسفراء دول فرنسا جان ماري صفا وألمانيا هيربرت جايجر وهولندا بيتير ديريك هوف بالإضافة إلى المبعوث السويدي لليمن بيتر سيمنبي.