الإعلان عن دعم «أمريكي» جديد لـ «اليمن» بمبلغ 444 مليون دولار
الاتحاد الأوروبي: كارثة بيئية تحلّ هذا العام هي الأسوأ منذ 5 قرون
بايدن يحسم موقفه من انضمام السويد وفنلندا لحلف الناتو ويوجه رسالة لدولٍ أوروبية
حادث مروري يتسبب بوفاة الأمين العام لإصلاح الحديدة
شركه النفط في عدن تعلن عن تخفيض جديد في أسعار البنزين
حملة اعتقالات حوثية تطال 30 أميناً شرعياً في صنعاء
عشرات الضحايا بين قتيل وجريح بخروقات الحوثيين للهدنة خلال أول أسبوع من تمديدها
تحذير من انزلاق القطاع المصرفي ونتائج وخيمة على سعر الصرف والمواطن.. مأرب برس ينشر آخر تحديث بسعر صرف الدولار والسعودي اليوم
اقتحام قصر ترمب يثير ضجة في أميركا والعالم.. عن ماذا تبحث الـ «إف بي آي» في منتجع الرئيس السابق؟
فيديو- ممارسات عنصرية للمليشيات في شبوة بحق ابناء المحافظات الشمالية .. مداهمات واعتقالات وتحويل مقار مدنية الى ثكنات عسكرية
زاد الرئيس فلاديمير بوتن من المخاطر في حرب اقتصادية مع الغرب وحلفائه، بإصدار مرسوم يفرض السيطرة الكاملة على مشروع "سخالين 2" للغاز والنفط في أقصى شرقي روسيا، وهي خطوة قد تجبر شركة "شل" ومستثمرين يابانيين على الخروج من المشروع.
وسيتم نقل جميع حقوق والتزامات شركة "سخالين" لاستثمارات الطاقة، إلى شركة جديدة سيتم إنشاؤها بموجب المرسوم الذي تم توقيعه، الخميس.
وتملك "شل"، وشركتان تجاريتان يابانيتان، هما ميتسوي وميتسوبيشي، ما يقل قليلا عن 50 بالمئة من شركة "سخالين".
ويشير المرسوم المؤلف من خمس صفحات، والذي جاء في ظل العقوبات الغربية المفروضة على موسكو بسبب عمليتها العسكرية في أوكرانيا، إلى أن الكرملين "سيقرر الآن ما إذا كان بإمكان الشركاء الأجانب البقاء"، حسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وتمتلك شركة "غازبروم" المملوكة للدولة بالفعل 50 بالمئة، بالإضافة إلى حصة واحدة في مشروع "سخالين 2"، والذي يمثل إنتاجه نحو 4 بالمئة من إنتاج الغاز الطبيعي المسال في العالم.
وتهدد هذه الخطوة بزعزعة سوق الغاز الطبيعي المسال، التي تعاني من نقص الإمدادات بالفعل، رغم أن موسكو قالت إنها "لا ترى أي سبب لوقف شحنات سخالين 2".
وتستورد اليابان 10 بالمئة من الغاز الطبيعي المسال سنويا من روسيا، ويتم هذا بالأساس بموجب عقد طويل الأجل من "سخالين 2".
ويثير الإجراء أيضا مخاطر بالنسبة للشركات الغربية التي لا تزال في روسيا.
وأنهت العديد من الشركات الغربية أعمالها في روسيا بالفعل، بينما قالت شركات أخرى إنها بصدد فعل ذلك، لكن خطوة بوتن تضيف تعقيدات لعملية معقدة بالفعل لأولئك الذين يبحثون عن طريقة للخروج.
وتعد موسكو قانونا، من المتوقع إقراره قريبا، للسماح للدولة بمصادرة أصول الشركات الغربية التي قررت المغادرة