كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها'' الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي
بعدما أثارت تنبؤاته ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الأوساط العلمية على حد سواء، عاد العالم والباحث الهولندي المختص في الزلازل فرانك هوغيربيتس، لإثارة الجدل مجدداً، حيث كشف أن المنطقة كلها تعيد التموضع والتشكل بعد الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا.
وكشف أن الزلازل الكبيرة في وسط تركيا تسببت في حدوث تغيير كبير في توزيع الضغط في جميع أنحاء المنطقة، رافق ذلك نشاط زلزالي وصولاً إلى فلسطين، لافتاً إلى أن المنطقة تعيد التموضع.
أتت التصريحات الجديدة بعد أن ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدة العالم الهولندي التي "تنبأ" فيها بحدوث الكارثة بأدق التفاصيل قبل وقوعها، في تغريدة نشرها عبر حسابه في تويتر قبل أيام من الكارثة.
وبدأت القصة عندما نشر في الثالث من فبراير الجاري تغريدة، كتب فيها "إن عاجلاً أم آجلاً، ستكون هناك هزة أرضية بقوة 7.5 درجة ستضرب جنوب وسط تركيا والأردن وسوريا ولبنان".
إلا أن الباحث الهولندي حاول تفسير تغريدته وحقيقة ما حدث، مؤكداً أن الزلازل تميل للحدوث عندما تصل كواكب إلى مواقع محددة في النظام الشمسي، مشيراً إلى أنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل.
وانقسمت الآراء حول التغريدة التي حصدت ملايين المشاهدات بين النبوءة والصدفة، خصوصاً أن الخبير سبق له أن اشتهر بهذا النوع من التنبؤات التي صدقت في بعض الأحيان
وأضاف في تغريدة "لا تأخذوا انطباعاً بأنه يمكننا التنبؤ بمواقع الزلازل، لا يمكننا ذلك! نركز على هندسة كوكبية محددة في محاولة لعزل المناطق الزمنية الحرجة المطبقة على الكوكب بشكل عام".
كذلك قال في تغريدة أخرى "قلبي يخاطب كل من تضرر من الزلزال الكبير في وسط تركيا".
وأضاف "كما ذكرت سابقًا، سيحدث هذا عاجلاً أم آجلاً في هذه المنطقة، على غرار عامي 115 و526. هذه الزلازل تسبقها دائماً هندسة كوكبية حرجة، كما حدث في 4-5 فبراير".
كذلك أوضح أن هناك مقاومة كبيرة داخل المجتمع العلمي فيما يتعلق بتأثير الكواكب والقمر على موضوع الزلازل، إلا أنه لفت إلى عدم وجود بحث موسع "يدحض" ذلك.