بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
حذر عالم جيولوجيا مصري، اليوم الأربعاء، من إمكانية تعرض مصر لزلازل قوية، على خلفية تعرض جزر الكوريل الروسية وجنوب كازاخستان لهزة أرضية، يوم أمس الثلاثاء، بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
عالم جيولوجيا مصري يحذر
وقال العالم الجيولوجي المصري الدكتور محمد الجزار، إن حدوث الزلازل في نفس الوقت في مناطق متفرقة حول العالم “روسيا، تركيا، سوريا، كازاخستان” ليس له سبب معين.
ونقل موقع الشروق عن الجزار إن الربط بين زلزال تركيا والدراسة الصينية التي تزعم توقف دوران لب الأرض هو “كلام فارغ”.
كما أوضح أن “العلماء فشلوا في اختراق الأرض للوصول إلى مركزها، وبالتالي لا يستطيع أحد أن يعرف سرعة لب الأرض”، مؤكداً أن “الأرض ستفنى في حال توقف مركزها عن الدوران”.
وتابع العالم المصري: “يجب التفرقة بين الزلازل التي تحدث بسبب الصدع والفوالق، والزلازل التي تحدث بسبب البراكين”، موضحاً أن سبب الزلزال الذي تعرضت له تركيا وسوريا هو “الصدع الإفريقي”، الذي نشأ نتيجة تكون القارات وانفصالها عن بعضها.
وأشار إلى أن مصر معرضة لحدوث الزلازل بسبب وقوعها مع تركيا وسوريا في منطقة “الصدع الإفريقي”، الذي يمتد من القاهرة الكبرى حتى دول شمال المتوسط بما يشمل اليونان، ويمتد من أقصى الحدود الغربية لقارة إفريقيا حتى فلسطين وإيران.
وحذر الجزار من خطورة “الصدع الإفريقي”، ناصحاً الجهات المعنية في مصر بتتبع ما يسمى بـ”النقاط الاسترشادية”، التي تتنبأ بالزلازل قبل وقوعها، مثلما تتعامل أمريكا مع فالق كاليفورنيا.