الحوثيون يعيثون فساداً و ظلماً و قتلاً في بالضالع مديرية الحشاء
بنزيما يكشف سر قبوله بعرض نادي الإتحاد ويوجه رسالة باللغة العربية لجماهير النادي (فيديو)
الحكومة الشرعية تكاشف الجميع: ''الإحتياطي النقدي يقترب من النفاد وهذا ما سيحدث ابتداء من الشهر المقبل''
في لقاء استمر ''ساعة و40 دقيقة''.. مسئول امريكي يكشف ما دار بين الأمير محمد بن سلمان ووزير خارجية واشنطن حول عدة قضايا ابرزها اليمن
البنك الدولي يكشف عن دولتين عربية ستتفوقان على الولايات المتحدة ومنطقة اليورو بالنمو الاقتصادي في 2023
الانتخابات الكويتية.. 10 وجوه جديدة وتراجع للمرأة
الكشف عن موعد توقيع ميسي المرتقب مع الهلال السعودي
الكشف عن تفاصيل عقوبات أمريكية جديدة تشمل الصين مرتبطة ببرنامج إيران للصواريخ الباليستية
سلاح غير مرئي يؤرّق روسيا.. تقارير حول خطة أوكرانية قد تقلب موازين المعركة
في أول اجتماعٍ لحكومته الجديدة.. أردوغان يكشف عن خططه المقبلة
تشن مواقع إخبارية وناشطون مقربون من الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الناصري حملات إعلامية تهاجم مأرب والسلطة المحلية وتتهمها بالإرهاب.
واتهم موقع "الرصيف برس" المقرب من أمين عام التنظيم مأرب بأنها موطن للإرهاب؛ وهي ذات التهمة التي أطلقها الحوثيون ضد مأرب في العام 2014 كمبرر لغزو المحافظة وفشلوا قبل ان يرد عليهم الشعب حينها بحملة مدوية تحت وسم "ملوك سبأ ليسوا قاعدة".
وحشدت تقارير الرصيف، تهما زائفة تشير الى دعاية من النوع الرديء وتؤكد أنها مقصودة للنيل من مأرب ولذلك لا يتم التمحيص، حيث ذكر التقرير أن قاسم الريمي قتل في مأرب عام ٢٠٢٠، بينما الريمي قتل في مديرية ولد ربيع بالبيضاء بغارة جوية.
ويذكر التقرير المشار اليه أن القاعدة وداعش تحصل على رعاية رسمية، في فرية لم يسبق الناصريين فيها سوى أسامة ساري وجماعته، في عامي ٢٠١٤ و٢٠١٥، وهو انحدار غريب خاصة وأن مواقع الحزب وبعض نشطائه كثفوا من هذه الدعاية منذ ما بعد تشكيل المجلس الرئاسي.
كما أن الاساءة لرموز مأرب وقيادتها وشيوخها بتلك الطريقة الفجة أمر في غاية الغرابة، إذ يرى مراقبون أن من المستغرب ان يتحول اعلام محسوب على حزب عريق في الحياة السياسية الى تمرير حملات تستهدف العمق الاجتماعي والقبلي بدون أي حشمة او حتى ذكاء في التناول.
وقد يفهم النيل من المؤسسات الرسمية في مأرب وخاصة الأمنية والتي تواجه تحدي الارهاب بكل اشكاله ورعاته بجدارة شهد بها جميع اليمنيين ومحل اعتبار قيادة الدولة وشركاء المعركة، وبالتالي فإن النيل منها بتكرار الدعاية هو أمر غير مقبول عند جميع ابناء مارب وسكانها بل وكل احرار الوطن.
ومن خلال التقارير السابقة للموقع المشار اليه ومواقع أخرى، والتغاضي عنها، خاصة وان لا يمكن احتسابها في اطار التناول الاعلامي حتى في سياق الصراع الاعلامي، بل تندرج في اطار الدعاية الكاذبة والمتعمدة للإساءة، لمن يتبناها أولا وقبل أي أحد.