هل الأطراف اليمنية الفاعلة اليوم على الساحة مستعدة لتحقيق السلام؟.. تقرير
مليشيا الحوثي تقيل مدراء مدارس في صنعاء (تفاصيل)
الحكومة اليمنية تستعد للإرتماء في احضان البنك الدولي تحت مسمى تسهيل الاستثمار
إيطاليا تنهي مغامرة كوريا الجنوبية وتواجه أوروجواي في نهائي مونديال
المليشات تُصفي أحد عناصرها بمحافظة إب
إصابة قيادي حوثي أثناء محاولته اقتحام منزل أحد المواطنين بصنعاء
وزير يمني .. يدعو المانحين لدعم ومساندة جهود الحكومة
في يوم الصحافة اليمنية نقابة الصحفيين اليمنيين تستنكر موقف نيابة مارب وملاحقتها لخمس من وسائل الإعلام بأمر القبض القهري
مأرب.. ''صدى'' تدين صدور أوامر القبض القهري بحق 3 زملاء صحفيين وتطالب بحماية الحريات الصحفية
الحكومة الشرعية تقول أن بيدها أدلة تثبت علاقة الحوثيين بتنظيم داعش
أعلنت الحكومة البريطانية الثلاثاء فرض قيود على تأشيرات الدخول سيطال تأثيرها الطلاب الأجانب وعائلاتهم، في وقت تسعى حكومة المحافظين بزعامة ريشي سوناك للحد من الهجرة المتزايدة خصوصا بعد "بريكست".
وسجّلت المملكة المتحدة معدلات هجرة قياسية مع نصف مليون شخص بين يونيو 2021 يونيو 2022، ويتوقع أن تكشف أرقام جديدة هذا الأسبوع، تواصل النسق التصاعدي.
وفي حين تستقطب جامعات بريطانية آلاف الطلاب الأجانب سنويا، ستؤدي القيود على التأشيرات "إلى خفض ملحوظ" في عدد المهاجرين من خلال "الحد من إمكانية أن يُحضِرَ الطلاب الأجانب معهم أفراد عائلاتهم"، وفق بيان للحكومة.
ما هي الإجراءات الجديدة التي سيبدأ تنفيذها في يناير؟ سيتاح فقط لطلاب الدراسات العليا في برامج بحثية، أي التي تمتد عادة لأكثر من عامين، إحضار أفراد عائلاتهم.
سيمنع الطلاب من استصدار تأشيرة عمل بدلا من تأشيرة طالب قبل إنهاء دراستهم. تعهدت الحكومة العمل ضد "وكلاء عديمي الضمير" يستغلون تأشيرات الطلاب كوسيلة للهجرة.
قالت وزيرة الداخلية سويلا برايفرمان: "لحظنا زيادة غير مسبوقة في عدد الأشخاص المعالين من طلاب الذين يصلون البلاد مع تأشيرة دخول".
- اعتبرت أن الإجراءات الجديدة توفر "توازنا عادلا" وتتيح "على المدى المتوسط" عودة معدلات الهجرة الى بريطانيا لمستويات ما قبل الجائحة.
- شكّلت الهجرة محورا أساسيا في الحملة التي أفضت الى التصويت لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي عام 2016، إلا أن المحافظين الذين توالوا على الحكم فشلوا في خفض مستويات الهجرة النظامية وغير النظامية.
- بينما تسعى الحكومة للحد من أعداد المهاجرين، تواجه البلاد منذ "بريكست" نقصا في اليد العاملة خصوصا في مجالي الزراعة والصحة.
- أقرّ سوناك مؤخرا بالحاجة لإصدار عشرات آلاف التأشيرات الموسمية لتعويض النقص في الزراعة، في موقف يناقض رأي برايفرمان.