لقاء روسي أممي يناقش أوضاع التسوية في اليمنية
ريال مدريد يسقط أمام أتلتيكو مدريد بثلاثة أهداف لهدف
إحتفالات شعبية واسعة بذكرى ثورة سبتمبر في اب
المخا.. ايقاد شعلة 26 سبتمبر المجيدة بحضور رسمي وشعبي كبير
اليمن تدين استهداف مليشيا الحوثي للقوات البحرينية جنوب السعودية
عناصر حوثية يعتدون على المحتفلين بثورة 26 سبتمبر في صنعاء
مؤتمر صنعاء يصدر بياناً غاضباً - ويحذر المليشيات : نتمسك بالنظام الديمقراطي الذي يكفل للشعب اختيار حكامه وحق التعبير عن آرائه
نصر طه مصطفى: ثوار سبتمبر يعيشون في قلب كل يمني ولا يمكن نسيان تضحياتهم الجسام
باحث يكشف عن عرض تمثال يمني للبيع في مزاد عالمي بعد أشهر من اقتنائه
المبعوث الأممي يختتم زيارته إلى الرياض ناقش فيها الجهود المبذولة لإنهاء الحرب باليمن
أعلن الدكتور كورني تيفس رئيس قسم العلاج الإشعاعي في معهد الطب النووي، أن إصابات الصدر والسمنة يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بسرطان الثدي.
ويشير الأخصائي في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا" إلى أن التدخين أيضا هو من العوامل المسببة للإصابة بسرطان الثدي. ووفقا له، الأسباب الرئيسية للإصابة بسرطان الثدي يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية، التي تسببها العوامل التالية:
أصابة الثدي؛ عدم الحمل؛
أول ولادة بعد سن الثلاثين؛
التدخين فترة طويلة؛
تأخر انقطاع الطمث (بعد سن 55 عاما)،
تعاطي أدوية هرمونية باستمرار بهدف منع الحمل
أو العلاج، السمنة
والنوع الثاني من داء السكري وغيرها.
ويحتل عامل الوراثة مرتبة متقدمة من بين العوامل المسببة لسرطان الثدي، حيث أن 5-10 بالمئة من الحالات سببها وراثي.
ويقول: "نتيجة لتغيرات في جينات BRCA1 و BRCA2 التي تحمي الجسم من المواد المسرطنة والعوامل المحفزة الأخرى، تبدأ الأورام الخبيثة تتكون في الغدد الثديية.
فقد اتضح أنه من بين 100 امرأة تحت سن الأربعين لديهن تغيرات في هذه الجينات، شخصت الإصابة بسرطان الثدي لدى 20 منهن .
أما بين النساء اللواتي عمرهن فوق 65 عاما فتشخص الإصابة لدى 55 منهن. ومع ذلك، تسمح طرق العلاج المستخدمة حاليا حتى في علاج النساء اللواتي لديهن ميل وراثي للإصابة بسرطان الثدي بصورة تامة".
ووفقا للطبيب، قد يكون الدافع لإجراء الفحص اللازم علامات مثل الشعور بالألم عند لمس الثدي، لا علاقة لها بمتلازمة ما قبل الحيض، أو الشعور بوجود تكثف في الثدي، تضخم العقد اللمفاوية تحت الإبط وإفرازات دموية من الحلمات، عدم تناسق الغدد الثدية، سرعة فقدان الوزن، وكذلك تغير لون جلد الثدي والحلمات أو حولهما.
وتجدر الإشارة، إلى أن سرطان الثدي يعالج باستخدام طرق مختلفة بما فيها التدخل الجراحي والعلاج بالعقاقير المضادة للسرطان ( العلاج الكيميائي) وكذلك العلاج الاشعاعي