قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024
قالت تقارير صحافية في لندن، أمس إن عميلا لوكالة المخابرات المركزية الأميركية «سي آي إيه» تغلغل في تنظيم القاعدة لمدة 10 سنوات، ساعد في عملية قتل الأميركي من أصل يمني أنور العولقي الذي يعتبر أحد أبرز زعماء تنظيم القاعدة في اليمن. وقالت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية في تحقيق موسع نشرته أمس تحت عنوان «ولد في الدنمارك وعاش في يوركشير وقاد (سي آي إيه) إلى زعيم (القاعدة) في اليمن». وقتل أنور العولقي بغارة جوية أميركية في 30 سبتمبر (أيلول) 2011 في منطقة بمحافظة الجوف شرق العاصمة اليمنية».
وكشفت الصحيفة البريطانية عن بعض الجوانب من حياة «مورتن ستورم» الذي كان يعمل مصارعا في السابق وقضى عقوبة في السجن ثم اعتنق فجأة الإسلام وانتقل إلى مدينة لوتن. ووفقا لـ«الإندبندنت» كان ستورم شخصية متشددة بعد اعتناقه الإسلام بحسب من عرفوه في لوتن واتخذ لقب مراد الدنماركي، وأتقن اللغة العربية وكان يشجع الجماعات المتشددة مثل جماعة «المهاجرون»، وهي الطريقة التي أتاحت له فرصة التوغل داخل التيار الأصولي. وصار على علاقة جيدة بمتشددين ينتمون إلى تنظيم القاعدة، ولكن في الخفاء كان ستورم في حقيقة الأمر عميلا للمخابرات الأميركية (سي آي إيه) والمخابرات البريطانية والدنماركية. وقال ستورم البالغ من العمر 37 عاما بحسب وسائل الإعلام الدنماركية، إنه وطد صداقته برجل الدين المتشدد أنور العولقي الذي كانت أجهزة الاستخبارات الأميركية تسعى لقتله. وأرشد ستورم عن مكان اختباء العولقي في اليمن بعد أن أعطى جهاز نقل إلكتروني «يو إس بي» إلى أحد مساعدي العولقي وساعد هذا «سي آي إيه» على تتبع الإشارة الصادرة عن هذا الجهاز وشنت غارة جوية أسفرت عن مقتل العولقي.