احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو
كشف مصدر رئاسي أمس (الثلاثاء) عن لقاء مرتقب بين الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، ومبعوث الأمم المتحدة الجديد مارتن غريفيث مطلع شهر أبريل القادم، لبحث مستقبل العملية السياسية في اليمن.
وأوضح المصدر أن العملية السياسية تشهد ركودا منذ فترة طويلة، وأن هناك رؤى مطروحة من بعض الدول منها بريطانيا وأمريكا، لكنها تختلف عن صيغة قرار مجلس الأمن 2216، نافياً عقد أي لقاءات أو مشاورات سرية مع ميليشيا الحوثي الانقلابية.
وشدد على تمسك الحكومة الشرعية بالأمم المتحدة، في إدارة العملية السياسية في اليمن، مؤكداً أن ما تثيره بعض المواقع الإخبارية اليمنية حول الخروج على هذا الإطار لا يعدو كونه مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة.
على صعيد آخر، يواصل السفير الأمريكي لدى اليمن ماثيو تولر لقاءاته مع الرئاسة والحكومة اليمنية وقيادات حزبية، لبحث مستجدات الوضع على الساحة اليمنية.
وطالبت وزيرة الشؤون القانونية الدكتورة نهال العولقي أثناء لقائها تولر أمس الأول، بتكاتف المجتمع الدولي للضغط بقوة لوقف كافة أشكال الدعم الإيراني للميليشيات الانقلابية في اليمن، لافتة إلى أن إيران مستمرة في تهريب السلاح وتأجيج الصراع وهو ما يشكل تهديداً خطيرا للأمن والجوار الإقليمي الدولي.
ونقلت «عكاظ»، عن مصادر سياسية أن السفير الأمريكي أبلغ جميع القوى السياسية بأن واشنطن تقف مع الحكومة الشرعية وتدعمها في مختلف المجالات، وتعمل جاهدة للوصول إلى حل سلمي يؤدي إلى قطع الطريق على إيران ومخططاتها الإرهابية في المنطقة.