مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أعلن وزير النفط الايراني أن أسواق النفط لا يمكن أن تصدق الادعاءات "المبالغ فيها" للسعودية بأنها قادرة على تعويض شحنات النفط الايرانية التي تراجعت بسبب العقوبات الاميركية على طهران.
وقال الوزير الإيراني بيجان نمدار زنغنه وفق ما أورده موقع "شانا" الالكتروني التابع للوزارة: "ادعاءات مبالغ فيها كهذه يمكن أن تسعد السيد ترامب، لكن السوق لن تصدقهم أبدا".
وأضاف: "هذه التصريحات جاءت بضغط من ترامب على السلطات السعودية. في الحقيقة لا السعودية ولا اي دولة منتجة أخرى تملك مثل هذه القدرة".
وكان ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قد صرّح لقناة "بلومبيرغ" ، بأن السعودية "قامت بعملها وأكثر" لتعويض الانخفاض الأخير في مبيعات النفط الايراني.
وقال ان مبيعات ايران انخفضت 700 ألف برميل في اليوم منذ أن اعلنت الولايات المتحدة في أيار / مايو الماضي انسحابها من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015.
ولا توجد أرقام دقيقة بهذا الشأن أقله لأن ايران بدأت بإطفاء أجهزة التتبع على ناقلات نفطها منذ التهديد بإعادة فرض العقوبات، وفق محللين.
وكانت ايران تصدّر ما بين 2.5 و2.7 مليون برميل في نيسان / أبريل قبل فرض واشنطن العقوبات مجددا.
وقال الأمير محمد بن سلمان: "نحن نصدّر ما يصل الى برميلين مقابل أي برميل نقص من ايران مؤخرا".
لكن رده بأن السعوديين قاموا فقط بفتح "احتياطاتهم السابقة" أمام السوق، وأن انتاجهم لم يزد.
واضاف ان التصريح السعودي قد يكون له "تأثير نفسي قصير الأمد"، لكنه لن يعني الكثير لأسواق الطاقة العالمية التي أبدت مخاوفها حول النقص المتوقع برفع الاسعار.
ولن تدخل العقوبات على قطاع النفط الايراني حيز التنفيذ حتى 5 تشرين الثاني / نوفمبر، لكن عدة مشترين رئيسيين في أوروبا وآسيا أوقفوا شراء النفط الايراني في الأشهر الاخيرة بضغط من واشنطن.