مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أثار قرار الحكومة المغربية، اليوم الجمعة، الإبقاء على التوقيت الرسمي متقدماً ساعة واحدة على توقيت غرينيتش غضبا واسعا في الشارع المغربي الذي كان ينتظر إعادة التوقيت الرسمي للمملكة إلى توقيت نهاية شهر تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، كما جرت العادة بذلك منذ أن اعتمد المغرب التوقيت الصيفي عام 2008.
وقررت الحكومة الاستمرار بالعمل بالتوقيت الصيفي لخفض استهلاك الطاقة ولتفادي الانعكاسات السلبية التي تصاحب تغيير الساعة خلال السنة، لكن هذا القرار المفاجئ أثار انتقادات وتساؤلات في أوساط السياسيين وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وتحول إلى دعوات للاحتجاج في الشارع للضغط على الحكومة لإلغائه.
حيث وجه برلمانيون من حزب العدالة والتنمية، الذي يرأس الحكومة انتقادات شديدة للقرار، وطالبوا الجمعة الحكومة بتوضيح "الأسباب الكامنة وراءه، والفوائد، والمصالح المتوقعة منه، ودواعي استعجال الحكومة في اتخاذه".
وكتب الصحفي محمد بلقاسم، على صحفته بموقع فيسبوك "نهاية غرينيتش في المغرب.. الساعة الإضافية معكم في الشتاء.. حكومة العثماني تصدم المغاربة وتستمر بالساعة الإضافية طول السنة".
وصادقت الحكومة المغربية الجمعة على مشروع مرسوم يتيح "استمرار العمل بالتوقيت الصيفي المعمول به حاليا بكيفية مستقرة"، ويهدف المشروع بإبقاء التوقيت متقدما ساعة واحدة على توقيت غرينيتش، إلى "تفادي تعدد التغييرات التي يتم إجراؤها مرات عديدة خلال السنة وما يترتب عنها من انعكاسات على مستويات متعددة".
وقال الوزير المكلف بإصلاح الإدارة محمد بنعبد القادر، إن القرار الحكومي "جاء بعد دراسة تقييمية أجريت بخصوص الساعة الإضافية، كشفت وجود جوانب صحية مرتبطة بتغيير التوقيت، والاقتصاد في الطاقة والمعاملات التجارية".
وأوضح أن "إضافة 60 دقيقة إلى توقيت المملكة يمكن من ربح ساعة من الضوء… وسيمكن المواطنين من قضاء أغراضهم في ظروف أفضل، وتقليص مخاطر الذروة في استهلاك الكهرباء التي تتسبب أحيانا في أعطاب".