مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
كشف أحد كبار العلماء عن الفائدة المذهلة التي يمكن أن يقدمها التفاح لصحة الدماغ. فقد قال عالم الأغذية الدكتور فنسنت كاندراويناتا إن هناك أدلة جيدة تشير إلى أن تناول التفاح بانتظام يمكن أن يحسن الذاكرة ويقلل من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
وقال هذا الباحث الصحي في سيدني إن تناول المزيد من التفاح يمكن أن "يساعدك على تذكر المكان الذي وضعت فيه مفاتيح سيارتك"، لأنه يحتوي على فيتامينات ومعادن مرتبطة بالحفاظ على الذاكرة.
وقال إن الفاكهة غنية بالفينولات، مثلاً الفلافونويد، تلك التي قد تساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر عن طريق حماية الدماغ من المواد الضارة.
وقال الدكتور فنسنت إن مركبات الفلافونويد يمكن العثور عليها أيضا في العديد من الفواكه والخضروات الأخرى، وهي أيضا عامل قوي مضاد للأكسدة يمكن أن يقلل من أعراض الاكتئاب والقلق.
واستشهد فنسنت بدراسة أمريكية أجريت على 2800 مشارك تتراوح أعمارهم حول الـ50 عاما، ووجدت أن أولئك الذين تناولوا كميات أقل من الأطعمة الغنية بالفلافونويد كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر والخرف المرتبط به على مدى 20 عاما بمرتين إلى أربع مرات.
وتعد الفلافونويد مركبات فينولية توجد في فواكه مثل التفاح والكمثرى والخضروات مثل الكرنب والسبانخ. وأظهرت الدراسات أن تناول كميات أكبر من الفلافونويدات الغذائية وفئتها الفرعية الفلافونول قد يرتبط به تقليل خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
وأوضح أن تناول كميات كبيرة من التفاح يمكن أن يمنح الجسم الفيتامينات والمعادن المهمة التي تحمي خلايا الدماغ من السمية العصبية التي يمكن أن تؤدي إلى مثل هذه الاضطرابات التنكسية العصبية.
ويمكن أن تحدث السمية العصبية نتيجة التعرض للمواد المستخدمة في العلاج الكيميائي أو العلاج الإشعاعي أو العلاجات الدوائية أو حتى التعرض للمعادن الثقيلة مثل الزئبق وبعض المضافات الغذائية والمبيدات الحشرية والمذيبات الصناعية والتنظيفية ومستحضرات التجميل