تقرير من جبهات مأرب.. احباط هجمات ومحاولات تسلل حوثية وقوات الجيش ترد على مصادر النيران وتلحق بالمليشيات خسائر في الأرواح والعتاد
عدن: وكيل وزارة المالية يحمل وزارة الخدمة المدنية مسؤولية تأخير صرف مرتبات الموظفين النازحين
لقاء مع سفراء الإتحاد الأوروبي يبحث دعم الحكومة اليمنية لمواجهة الأزمة الإقتصادية
رابط التسجيل في المنح الدراسية المخصصة لليمن من جمهورية الصين
محطة استخباراتية للحوثيين في مسقط لتنسيق التواصل مع إيران وتسهيل عمليات التهريب والدعم.. هل سلطنة عمان متورطة؟
خسارة ثقيلة من إيران تُبدد حلم اليمن في كأس آسيا للشباب
إيقاف العمل في إعادة تأهيل خط العبر الدولي.. مسلحون أمهلوا الشركة 5 أيام ووجهوا أسلحتهم على العمال
الحكومة اليمنية: ''العملة فقدت 700% من قيمتها والخطوة القادمة تحرير البريد وقطاع الإتصالات بشكل كامل''
قتلى وجرحى في شبوة بسبب خلاف على اسم مركز صحي
الطحينة للرجال- 3 فوائد تقدمها للعضو الذكري
عن الصوفي عن عبده الجندي عن طارق الشامي إن صالح ونظامه ليسو بمجرمين ولكن يريدوا حصانة عن ما تقدم من إجرامهم وما تأخر ...
لم أرى مجرماً في الأرض يدين نفسه بنفسه غير صالح وأتباعه اعترفوا بجرمهم أمام العالم وطلبوا الحصانة من الملاحقة قضاياً لأنهم كما يزعمون ليسوا بمجرمين ...
نعم أنا مع أقرار الحصانة لصالح ولو على مضض لان سد الباب أمام رجل يستمتع بسفك الدماء سيكون له عواقب أكثر ضرر للشعب والوطن خاصة وأنه لايزال في يده قوة لايستهان بها من الحرس الجمهورية والأمن المركزي ...
ومن باب عدم حشره في الزاوية وخوفاً على اليمن واليمنيين لا ضير من أعطائه الحصانة في البرلمان الذي يمثل المؤتمر والمعارضة ولا يمثل أولياء الدم وصالح يعي هذا جيداً ويعلم بأن ليس من حق احد أن يتنازل عن دماء الشهداء إلا أوليائهم ...
وبناءاً على قول صالح بأنه لن يفرط في دماء من ماتوا وجرحوا في موقعة دار الرئاسة الغامضة وبالمثل نقول له لن نفرط بدماء الشهداء والجرحى الذي يعلم الشعب اليمني كله من الذي قتلهم وجرحهم وإلا كانت قسمه ضيزى ...
والعجيب إن أركان المؤتمر يطالبوا بالحصانة عن ما تقدم وما تأخر من جرائم وما يغفر ذلك إلا الله بشرط التوبة أما الشعوب فتأخذ حقها وعلى قول المثل بالله ولا بالصميل والحجر من الأرض والدم من رأس المجرم وهذه العادة في اليمن قديمة...
وما مع صالح ومن معه غير خط واحد الرحيل إلى دبي أو جده منها يستثمر أمواله التي نهبها وفي نفس الوقت يعزي زين العابدين بن علي على ما أصابهم . أما أمريكا وأوربا فالسيد اوكامبو والجنايات الدولية في الانتظار مجهزين له غرفة بسرير واحد والحمام في نفس الغرفة لا تلفزيون ولا عبده الجندي ولا احد يجامله أو يصفق له إلا رجال القضاء ما بين فينه وأخرى ينادوه بأي ذنب قتلت شعبك ....
وفي الأخير أريد أن أوجه رسالة لنواب الشعب من المعارضة بكل أطيافها إذا لابد من منح الحصانة للمجرمين فيجب منعهم من ممارسة السياسة حتى تكون مقبولة لأنه من غير المعقول أن يتم منحهم حصانة وكما يقال غير قابله للنقض ويفعلوا ما يريدوا بدون حسيب ولا رقيب ... لكن الحسيب والرقيب الله وبيننا وبينهم يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ... وما ضاع حق وراءه مطالب ودماء اليمنيين غالية ...