آخر الاخبار

مركز الملك سلمان يقدم مواشي لـ50 اسرة نازحة فقدت معيلها بمحافظة الجوف لتمكينها اقتصاديا تقرير أممي يقرع جرس الانذار..  ماذا ينتظر ملايين اليمنيين خلال الأشهر القليلة المقبلة ؟ القفزة التقنية القادمة في الهواتف المحمولة.. تقنيات فوق الخيال الحكومة تعلن رسميا .. ماذا يعني زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب ؟ بعد تجاوزه قضية الممثلة الإباحية.. ترامب أمام أزمة قضائية جديدة أول رد من نتنياهو على خبر إصدار مذكرات اعتقال ضد قادة الجيش الإسرائيلي تعرف على الجهات العسكرية والأمنية التي حظيت بتكريم رئيس مجلس القيادة الرئاسي خلال تفقده الجاهزية القتالية في بعض المواقع والجبهات قال أن مأرب بوابة النصر نحو صنعاء.. تفاصيل وصور من لقاء الرئيس العليمي القيادات السياسية والشعبية بمحافظة مأرب أبرز مباريات اليوم وتوقيت المواجهة النارية في نصف نهائي أبطال أوروبا موعد الإعلان عن نتائج قرعة اليانصيب الأمريكي هذا العام (رابط الإستعلام)

عناد الفقية : أخذته العزّة بالإثم!!
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و شهر و 20 يوماً
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 04:46 م

Marmarah Miracle

الدكتور فيصل القاسم يقول على صفحته :

(لا يسع المرء إلا أن يضحك كثيراً وهو يرى بعض الجماعات التي ما زالت تعيش في عصور ما قبل التخلف وهي تتشدق بالعزة والكرامة والحضارة. فعلا هزلت)

__________________

أعتقد أنّا أعطيناه قدراً أكثر و أكبر مما يستحقه و هذا جزائنا الذي نستحقه ... بالفعل أن هذا فيصل القاسم منحط أخلاقياً و مغرور و تافه .

هل أصبح و سيصبح موضوع القات في اليمن ( بغض النظر عن موقفنا منه ) سلّماً للأنذال حتى يجدوا متسعاً لهم في التحقير و الشتم و الإستهزاء بشعبنا ... !!

هل أصبح لزاماً على الشعوب التي عاشت أو تعيش عصور الظلم و الدكتاتورية إجباراً أن نسميها شعوباً ذليلة و مهانة و عديمة الحضارة و الوجود ... أي يأس هذا و تهميش و إقصاء و تحقير !! اذا كان نعم فكيف تثور هذه الشعوب و تضرب أروع الصور في الثورات و لا علاقة لذلك بنتائجها ؟؟

أصبح الشعب اليمني " يتشدق " بالعزة والكرامة والحضارة في نظر هذا الحقير ... بمعنى أنه عكس ذلك تماماً !

فما عكس هذه الكلمات ( العزة والكرامة والحضارة ) التي يجب أن يتّصف بها شعبنا بنظره ؟

هذا الشخص لا يعي ما قاله و ما يكرره بأقوى قولاً منه ... كان هناك من يداقع عنه عندما قال الشعب السكران 24 ساعة و ما علم حينها أن ذلك الرجل يملأ قلبه الحقد و الغل و الغرور ... فكيف يردّ عليه ؟