آخر الاخبار

أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟ الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟

الحوار مع الذات
بقلم/ انتصار دلال
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 22 يوماً
السبت 29 سبتمبر-أيلول 2012 09:39 م

من أخطر انواع الحوارات ولأصعب في الاقناع هو الحوار مع الذات0 و هي القدره علي الحوار مع الانا والأنت

الانا هي الاعتقادات الاحتياجات الرغبات الرواسخ الماضي التقاليد هي اسوار كثير وراثيه ونفسيه وانعكاسيه0 والانت كيانك شخصيتك المتصله مع الاخر والوسط الخارجي

ولذلك لان اقناع الذات يحتاج الي اقناع العقل ولقلب معا بالحوار القائم

وعدم القدره علي اقناعها له ترسبات نفسيه لان لا مهرب من تانيبها وفرض سلطتها

لابد من معرفة جوانب شخصيتنا من ضعف وقوه كي نستطيع القدره علي التصالح والتعاون البنائي مع الذات و

التواصل الجميل وترتيب احتياجات الذات واقناعها بامكانيات التحقيق الجزئي او الكل وكيفيته وطرقه

يجعلنا نعرف جوانب والابداع فينا ويجعل ذواتنا المقننعه عند اعطائها الاحترام والحوار والاقناع مساعدتنا في تخطي اي ازمات لان ازمتها الداخليه في التصالح معك محلوله 0وعند تقوية الذات وتثقيفها بكيفية التخطي للامور ودراستها وتفكيكها لحلها يدربها علي ان اي مشكله او عائق تتخطاه لانها عرفت عوائق الانا واحتياج الانت

ومع ذلك حين الحوار مع الذات لا نترك لها السلطه الكامله خوفا من تعبها النفسي ووسواسها القهري ابدا

لاننا نريد تعريفها بالانت او باحتياجاتنا مع الوسط الخارجي وتجهيزها بالقدره علي الحوار مع الاخر حوار يصل للحلول لا للفرقه لهذا ليست هي الصح وليسه الاغلب هي الخطا

ومننها لو استطعنا بناء جسر تواصل مع ذواتنا واخضعنا قدراتنا الي التطوير من بناء هذه الذات

يصبح الحوار مع الاخر شي سهل ومعرفة نقاط ومداخل هذا الحوار نابعه من قدرتنا علي التصادق مع ذواتنا

فنستطيع تبادل مكنونات النفس قبل تبادل قدرات العلم