صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
مسلسل :
- اغتيالات لضباط أكفاء في القوات الجوية.
- ثلاث طائرات تسقط في العاصمة صنعاء.
- الاغتيالات المتواصلة للرموز السياسية والقادة العسكريين.
وفي الأخير تخرج التقارير أن الأسباب غير معلومة والفاعل مجهول.
إن لم تكن معلومة لكم فإنها لا تخفى على الصغير قبل الكبير أن الفاعل إما أن يكونوا:
1- علي صالح وأبناءه وإخوانه وأبناء أخيه.
- انتقاماً من الشعب اليمني الذي أسقط أحلامهم في السلطة والتوريث.
- إظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس وسعياً لإظهار فشل النظام الجديد وأن النظام السابق كان خيراً وأبرك منهم في حماية البلاد وممتلكاته.
- خلخلة الوضع اليمني وجعله تحت رحمة الأقوياء ورؤوس الأموال.
2- الحوثيين الذين يستهدفون الطائرات ويهدفون إلى أمور عديدة منها:
- الانتقام للحروب السابقة.
-محاولة القضاء على اكبر كم من الطائرات والطيارين الأكفاء المخلصين للوطن.
- أظهار عجز الحكومة وعدم القيام بدورها في حماية ممتلكات البلاد لإثارة الناس عليها ولينضموا إلى صفوفهم لتكثير سوادهم.
3- تنظيم القاعدة الذين يرون كفر الدولة لعمالتها لأمريكا وعدم تحكيمها للشريعة الإسلامية، والتي قامت بتمزيق التنظيم وقتل شبابها وملاحقتهم في الجبال والوديان ولا تزال.
وأياً كان هو الفاعل فإن الحل الوحيد لمن يقوم بمثل هذه الأعمال هو الضرب بيد من حديد.
واتخاذ أشد العقوبات الصارمة ضد جميع المخربين والمجرمين الذين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة.
مع العلم أن أسلوب المراضاة وعدم الاستعجال في القضاء على بؤر الفساد والإجرام لا يؤدي إلى إلا نتائج وخيمة وجرائم أكثر ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل.