اللواء سلطان العرادة يختتم المرحلة 2 من مشروع إنارة شوارع مدينة مأرب .. شاهد بالصور بشرى سارة بشأن تشغيل خدمة 4G في عدن دولة عربية تعلن أنها أكثر البلدان تضررا من هجمات الحوثيين مجموعة الدول السبع تعلن موقفا موحدا بخصوص اعتداءات الحوثيين الإدارة الأمريكية تبحث مع قادة ست دول عربية خطط ردع الحوثيين مصادر سعودية تكشف عن جهود إقليمية ودولية لتحريك عملية السلام الشامل في اليمن برعاية أممية الحوثيون يعممون على التجار مرسوما جديدا لجباية الأموال بإسم دعم المعلم والتعليم في صنعاء. زراعة الحياة والأمل .. مشاريع إنسانية لمؤسسة توكل كرمان تزاحم الانجازات الحكومية والمنظمات الدولية .. ومن أحياها قصة الإنسان والحياة محمد بن سلمان يتوقع أن تسجل المملكة ثاني أسرع معدل نمو في الناتج المحلي مقتل بائع متجول من أبناء محافظة إب على يد موظفين حوثيين في الضالع
حتى الكلمات لم استطع تجميعها لأكتب كلمات عنها ،تناثرت الكلمات وولت خجلة،ناديتها لعلي أكتب بها كلمات لتخرج معها أنات حارقة من صدري!
وماذا عساها كلماتي أن تفعل؟هل ستقرأ؟وإذا قرأت ما ذا بعد؟ما نفعل بها؟
قتلى وجرحى مع كل دقيقة ونحن ما نفعل بدورنا؟
لعلنا نبحث عن لذة العيد من هنا أو من هناك لكننا لا نجدها !
لعل لذة العيد غادرت هناك في غزة تبكينا وتبكي العزة فينا،لعلها تندب حظها بأنها بليت بنا!
ماذا ننتظر لكي نتحرك؟
الأطفال... قد قتلت أو يتمت!
النساء... رملت وثكلت!
الرجال... استشهدت وجرحت!
الشيوخ،المساجد،المدارس...
ماذا ننتظر لكي نتحرك؟
أصبح البعض منا لا يشاهد المجازر حتى لا تتأثر مشاعره فيحزن...وكأننا السعداء!
أصبحنا نتهرب من الدعاء والدعم ونختلق الأعذار ... وكأننا في ترف لم نذق الحرمان.
كلماتي ... لا تخجلي فلعلكي تغوصي في قلب كريم العطاء فيدعوا ويدعم ويكون سبب في التخفيف من معاناتهم.