قرارات حاسمة من أردوغان بشأن بعض الفصائل السورية .. لا مكان للمنظمات الإرهابية في سوريا وضرورة استقرار البلاد عم عبدالملك الحوثي يعترف بالوضع الحرج الذي تعيشه قيادات الصف الاول ويحذر من مصير بشار الأسد العالم مدهوشا ... الكشف عن مقبرة جماعية تحوي 100 ألف جثة على الأقل بسوريا دولة عظمى ترسل أسطولاً بحرياً جديداً إلى خليج عدن لحماية سفنها التجارية لوكمان يتربع على عرش الكرة الافريقية أول تحرك عاجل للبنك المركز السوري لكبح انهيار الليرة منظمة الصحة العالمية تعلن للعالم.. الأوضاع شمال قطاع غزة مروعة أردوغان يكشف عن الدولة الوحيدة في العالم التي هزمت داعش على الأرض عاجل إجتماع رفيع المستوى مع سفراء مجموعة بي 3+ 2 وبحضور كافة أعضاء مجلس القيادة الرئاسي قيمتها 4 ملايين دولار.. ضبط كميات كبيرة من المخدرات كانت في طريقها لمناطق الحوثيين
ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻮﻥ ﺭﺟﺎﻝ ﺩﻭﻟﺔ ﻭﻳﻔﻬﻤﻮﻥ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ،ﻭﺗﺮﺍﺟﻌﻮﺍ ﻟﻠﻮﺭﺍء ﺧﻄﻮﺓ ﺍﻭﺧﻄﻮﺗﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﻮﺍﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ!
ﻟﻜﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﺎﻓﻈﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻣﻜﺎﺳﺒﻬﻢ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔﻭﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔﻭﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻭﻟﻜﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﺸﺮﻳﻚ ﺍﻻﻗﻮﻱ ﻓﻲ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻴﻤﻦ!
ﺍﻳﻦ ﺍﻭﺻﻠﻮﺍ ﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﺍﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ!
ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻠﺒﻨﺎﻥ ﻣﻨﺬ ﺗﺄﺳﻴﺴﻪ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ! ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻨﺎ ﺇﻧﻬﻢ ﺭﺟﺎﻝ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺩﻭﻟﺔ!
ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﺑﺄﻥ ﺗﺤﺎﻟﻔﺖ ﺿﺪﻩ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻭ ﺩﻭﻟﺘﻴﻦ ﻣﻨﺬ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ!
ﺃﻣﺎ ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ، ﻓﻔﻲ ﻋﺪﺓ ﺍﺷﻬﺮ ﻓﻘﻂ
ﺍﺟﺘﻤﻌﺖ ﺿﺪﻫﻢ ﻋﺸﺮ ﺩﻭﻝ ﺩﻓﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﺘﺤﺎﻟﻒ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﻳﻘﺼﻔﻬﻢ ﻭﻳﺪﻣﺮﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭﻳﺤﻮﻝ ﺍﻟﻴﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺑﻘﻌﺔ ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺔﻟﻠﺼﺮﺍﻉ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻣﻊ ﺍﻳﺮﺍﻥ!!!
ﻭﺍﻟﻔﺎﺗﻮﺭﺓ ﺍﻭﻟﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ!
ﺇﺳﺘﺴﻬﺎﻟﻬﻢ ﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻣﻨﻔﺮﺩﻳﻦ! ﻭﺍﺑﺘﻼﻉ ﺍﻟﻴﻤﻦ ! ﻭﺇﻗﻼﻕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻭﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﻭﻣﻌﻬﻢ ﺍﻟﻐﺮﺏ!
ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺧﻠﻖ ﺟﺴﺮ ﺟﻮﻱ ﻟﻠﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺒﺮ ﺍﺟﻮﺍء ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻴﻤﻦ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺳﻤﻊ ﻭﺑﺼﺮ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﻭﻣﺼﺮ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ!
ﻭﻓﻮﻕ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ، ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﺍ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻧﻬﻢ ﺳﻴﺴﺘﻨﻄﻘﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻣﻦ ﺻﻤﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﻄﺒﻖ ﻭﺳﻴﺠﻌﻠﻮﻥ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻳﺘﺂﻣﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺿﺮﺑﻬﻢ ﻋﺴﻜﺮﻳﺎ! ﺑﻤﻨﻄﻖ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ!!!
ﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ﺃﻋﻤﺎﻫﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺟﻌﻠﻬﻢ ﻳﺨﺴﺮﻭﻥ ﻣﻜﺎﺳﺒﻬﻢ !
ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ!
ﺃﺧﻄﺎء ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﺠﻤﻠﺔ ﻷﻧﺼﺎﺭﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻋﺪﺓﺷﻬﻮﺭ!!!،، ﻟﻢ ﻳﺮﺗﻜﺐ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪﺓﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﻨﻮﺍﺕ!!!
ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ
ﻟﻮ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻴﻦ ﺍﻋﻠﻨﻮﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻬﻡ ﻟﻠﻌﻮﺩﺓ ﻟﻠﺴﻴﺎﺳﺔ ﻭﺗﺮﺍﺟﻌﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﻮﺍﻗﻔﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺍﻋﺘﺮﻓﻮﺍ ﺑﻪ ﻭﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻢ!
ﻻﻧﺘﻬﺖ ﻓﻮﺭﺍ ﻣﺒﺮﺭﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ!!
ﻭﺇﻻ ﺳﻴﺘﺤﻮﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﻏﺰﻭ ﻭﺍﺣﺘﻼﻝ ﻣﺮﻓﻮﺽ ﻋﺮﺑﻴﺎ ﻭﺩﻭﻟﻴﺎ!
ﺍﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺍﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺟﻞ ﺭﺷﻴﺪ!