أوتشا باليمن: نحو 10 مليون طفل بحاجة إلى مساعدات إنسانية #لا_لتطييف_التعليم.. حملة على مواقع التواصل الإجتماعي تكشف عبث الحوثي بالمناهج وقطاع التعليم حماس توافق على تشكيل لجنة لإدارة غزة بشرط واحد عيدروس الزبيدي يستبعد تحقيق سلام في المنطقة بسبب الحوثيين ويلتقي مسئولين من روسيا وأسبانيا النقد الدولي: قناة السويس تفقد 70% من الإيرادات بسبب هجمات الحوثيين أول رد لتركيا بعد هجوم حوثي استهدف احدى سفنها 49 فيتو أمريكي في مجلس الأمن ضد قرارات تخص الاحتلال مصادر تكشف عن قوات عسكرية في طريقها إلى اليمن إنقلاب موازين الحرب بين روسيا وأوكرانيا .. يشعل أسعار الغاز في أوروبا و تقفز لأعلى مستوياتها هذا العام رجل ينتحل صفة مسؤول أجنبي رفيع ويُستقبل بمراسم رسمية في دولة عربية
العلمانية فكر إنساني لا تمثل الحل الأمثل لأمرين.
أولاً:الفكر الإنساني يتطور ويتغير وهو مدلول الحنيفية في الإسلام وستكون العلمانية غير مناسبة لتطورات الغد ومتغيراته.
الثاني: العلمانية وليدة الثقافة الغربية بمكونها الأساس الدياناتين اليهودية والمسيحية وحددت موقفها من الثقافة المتأثرة بالديانتين كرد فعل لعدم قدرة الديانتين على استيعاب وتفسير التطور ومتغيراته المعرفية لمحدوديتهما في الزمان والمكان والأقوام الذين عاصروهما وقت نزولهما على موسى وعيسى عليهم السلام عكس الرسالة المحمدية التي ختم الله بها الرسالات والنبوات برسوله ونبيه الخاتم محمد عليه الصلاة والسلام فهي تستوعب وتفسر التطور ومتغيراته المعرفية والزمانية والمكانية لأنها رسالة للناس كافة ولكل زمان ومكان الى أن تقوم الساعة وهذا ما لم يستوعبه المنادين بالإسلام ولا المنادين بالعلمانية وهو الفرق الجوهري الذي يميز إسلام الرسالة المحمدية بخاتميتها وعالميتها عن إسلام رسالة موسى واسلام رسالة عيسى عليهما السلام.
د عبده سعيد المغلس
٥-٧-٢٠١٨