علامة مفاجئة للسرطان قد تبدأ في ملاحظتها عند الاستيقاظ صباحا
لمرضى القلب.. ابتعد عن هذه المشروبات فوراًّ فد تكون قاتلة
قد تدمر القلب في لحظات ..خبيرة تغذية توضح مخاطر الموز على عضلة القلب
تحذير من قلب عدن يتحدث عن انهيار العملة وتفاقم الأزمة الاقتصادية ونفاذ المخزون الغذائي
مصدر رئاسي يكشف لمأرب برس حقيقة استقالة «عبدالله العليمي»من قيادة المجلس الرئاسي
كيف برر الرئيس «العليمي» إنحيازه لإنقلاب مليشيات الإمارات بـ شبوة ؟
رغد صدام حسين تكشف حقيقة تحالفها مع الصدر والعراق في أوج الأزمة
مصر تكشف أمراً “خطيراً” حول سد النهضة وتبلغ مجلس الأمن
مقاومة شبوة : ما تعرضت له قوات الجيش عدوان جرى إدارته من غرفة عمليات التحالف
العدوان الإماراتي على شبوة..قوات الجيش والأمن تصدر بياناً هاماً - حمّلت مجلس الرئاسة والحكومة المسؤولية وهذا ما دعت إليه أحرار الشعب اليمني
إن كان النفاق مقسم على اهل الأرض فإن نصيب الح و ثيين منه ٩٩% بينما ١%يتوزعه البقية. حسين العزي يتوضأ ويتبخر ويتعطر ويكتحل ويضع بعض مواد التجميل مستعدا لسماع ( هلوسة سيده ودجله ) وهو يعلم يقينا بجهله لكن جماعة حسين وقطيعه وبلا دين ولاضمير ولا أخلاق يزحفون لبيوت الله لحرمان اليمنيين من الوقوف بين يدي ربهم والإنصات لكلامه ( القرآن الكريم ) حين صلاة التراويح ، فماالذي يوجعهم من صلاة التراويح ؟!
وهل هذا تطبيق لشعار ( رحماء بينهم ) أم أنهم يقصدون أن ( السلاليون رحماء بينهم ) وأشداء على اليمنيين وأحسبهم كذالك. على مدار العام ومنذ احتلال السلالة للجمهورية واليمنيون يعانون من كل اشكال الإرهاب الحوثراني :
قتل ، اختطاف ، نهب ، جباية ، تنكيل ، بطش ، تزوير للتاريخ ، طمس للهوية ، تجهيل للأجيال ، وكل أشمال الإرهاب الفكري والإجتماعي والسياسي والاقتصادي . في رمضان الإرهاب الحوثراني يأخذ طابعا آخر وتصاعد أشد في شتى أنواع الإرهاب ، منه الإعتداء على بعض المساجد واشعال نار الفتنة فيها وحرمان المصلين من صلاة التراويح والإعتداء عليهم وعلى ممتلكات بيوت الله ، الزام المصلين بالإستماع إلى كلمة سيدهم عبر شاشات وضعت أو اشغال المصلين بقراءة بعض خرافات ملازم حسينهم ، ومن الإعتداء أيضا تحويل المساجد إلى مجالس للهو والمقيل والسمرة يتدارس الكهنة مع قطيعهم الكيفية التي يعتدون بها على مسجد آخر .
( مفتاح الدين وقفل الدين ومغلقة الدين) كل أولئك ومعهم بقية الغُترة العنصـ رية يسوؤهم وحدة الأمة وتأديتها لشعائرها والتي تؤكد على ترابط المسلمين من الشرق إلى الغرب فكان طبيعيا مايمارسونه من ارهـ اب على اليمنيين حين تأديتهم لصلاة التراويح لأنها صلاة تعيد للمساجد بعض هيبتها ومكانتها وتعيد تأليف قلوب اليمنيين بعد تشتيت المليشيا لها طول العام ولأنها صلاة يوحد اليمنيين دعاؤهم في سرهم وجرهم على من تسبب بخراب البلاد وقتل العباد بحجة ( اسقاط الجرعة ). ....