تصريحات لقائد الحرس الثوري تكشف الدوافع الحقيقية للهجمات الحوثية على السفن التجارية - مسؤول حكومي يوجه تحذيراً للمجتمع الدولي أبو عبيدة يعلق على العملية البطولية التي نفذها المواطن الأردني وأسفرت عن مقتل ثلاثة صهاينة الرئيس الإيراني بأول زيارة خارجية له بعد انتخابه يختار دولة عربية الجيش الأمريكي يتحدث عن تدميره لـ 5 أهدف حوثية الفريق بن عزيز : القوات المسلحة باتت اليوم أكثر قوة وصلابة في مواجهة تنظيم مليشيات الحوثي ومشروعها التدميري الكشف عن كارثة غير مسبوقة تتكتم عليها المليشيات في مناطق سيطرتها الشيخ محمد الخراز يتبرع بقطعة أرض لبناءً مركز لعلاج الأورام السرطانيه بمحافظة مأرب توكل كرمان تكشف عن دخول مجمع بلقيس التعليمي الخدمة خلال الأيام المقبلة .. السعودية تشارك في أولى مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج وإندونيسيا أغنى 10 دول في إفريقيا.. و دولة عربية في المركز الثاني بـ15 ألف مليونير
الصراعات والحروب تمر بمراحل آخرها السلام والسلام الحقيقي تحقيق الهدف من تلك الحرب فمنذ بدء الحرب في اليمن فلكل يتحدث عن السلام رغم أن مصالح الدول العظمى وحلفائها من الدول الإقليمية في إستمرار الصراع لتقسيم البلاد حسب مصالحهم وقبل ثلاثة الف سنه جرت أحداث على أرض سبأ حيث كانت دولة اقتصادية وسياسية عظمى راء الهدهد تلك الحضارة ونقل تلك المعلومات إلى نبي الله سليمان علية السلام في بيت المقدس وكانت تحكم تلك الدولة الملكة بلقيس فكيف واجهت ذالك التحدي في ذالك الوقت والحفاظ على الدوله ومقوماتها من (إقتصاد ومعتقدات دينيه واستقرار )لشعبها وجغرافية دولتها عبر المراحل الآتية:
١/الفهم للخصم برسال الهدية إي المصلحة فهل هذا ملك يريد مصالح أم شأن عظيم فهل فهمت الشرعية عدوها وماتفهمه إن هاذهي مليشيا إرهابية مدعومة من إيران وهذا جزء من الفهم ففهمك لعدوك يساعدك للقضاء عليه إما بالمصلحة أو تفكيكه من الداخل أو التفاهم مع طرف معين منهم.
٢/استشعار الخطر جمعت الملاء اي مجلس الدفاع الاعلى العسكري والسياسي ووضحت لهم أن الخطر وجودي على الشعب والدولة بقولها {يجعلون أعزة أهلها أذلة }وأكد القران ذالك بقوله عزوجل {وكذالك يفعلون } فمارب يحيط بها الخطر فالخناق العسكري يشتد والحصار الاقتصادي قد بداء بطرق متنوعه والحليف يغازل العدو فالمطلوب مراجعة سريعة وتغير في الأطر القيادية لتحقيق الهدف
٣/الوصول لسلام وصول وفد رفيع عالي المستوى يصل إلى بيت المقدس وتستخدم إسلوب الوقوف في الوسط في التفاوض بقولها {كأن هو }وتلك نظرية لمن يريد التفاوض مع عدوة مباشرة أو عبر وسيط ووصلت في الاخير إلى السلام بقولها {أسلمت }ولم تقل أمنت وهذا نموذج رائع للفلسفة الحقيقة للسلام.