قطاع الإرشاد يدشن برنامج دبلوم البناء الفكري للخطباء والدعاة في حضرموت مكتب المبعوث الأممي يلتقي بمؤتمر مأرب الجامع ويؤكد حرص الأمم المتحدة الاستماع إلى الأطراف الفاعلة مجلس القيادة يجتمع ويناقش عدة ملفات في مقدمتها سعر العملة والتصعيد الحوثي بالجبهات بترومسيلة بحضرموت تعلن نجاح تشغيل وحدة تكرير المازوت بمناسبة اليوم العالمي للجودة...جامعة إقليم سبأ تدشن فعاليات أسبوع الجودة اعتذار رسمي في ايطاليا بسبب القدس من هو ''أبو علي حيدر'' العقل الأمني لحزب الله الذي فشلت اسرائيل في اغتياله؟ رصد طائرات مسيرة ''مجهولة'' تحلق فوق 3 قواعد تستخدمها أميركا في بريطانيا صحيفة أميركية تتوقع أن يوجه ترمب ضربات تستهدف قادة الحوثيين وتُعيد الجماعة إلى قائمة الإرهاب مستجدات حادثة العثور على حاخام يهودي ''مقتولاً'' في الإمارات
"الناس إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق"
الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه
"إن التصورات التي لدى الناس عن بعضهم البعض هي الحقائق الراسخة للمجتمع"
تشارلز كولي من علماء الاجتماع
• السلطة والمعارضة يتبادلان المبادرات ويتباريان بالجفاء والقطيعة، ودعاة المناطقية والانفصال يجوسون خلال الديار.
• الخيارات قاتلة بين الانتصارات للذات أو اللجوء للصمت المطبق حين تطل المناطقية بقرونها.
• الاحتقانات تتفاقم، وتشتد وطأة الحوادث حين تتناقض الأفكار وتتشظى الرؤى، وعندما يختبئ العقلاء في الظل ويعلقون أمانيهم في الهواء.
• مؤشرات القلق تحصد سنوات من أعمار اليمنيين في الخفايا والمكنونات، وعند بروز العصبيات والميل نحو العنف لحل الخلافات نضع الوطن على فوهة بركان.
• تستولي عليك الحيرة ويعتصرك الألم وتشعر بالمرارة ويتمزق نياط قلبك حين تشاهد الفواجع المفزعة وتلاحظ حُزم من التحديات القادمة إضافة إلى ما هو قائم من فقر وجهلٍ ومخافة وسلطة غاشمة ومجاعة.
• العجز المريع للسلطة في بسط العدالة يلقي بالمخاوف من إحداث شرخ في العلاقات المجتمعية، ويترك استخفاف الأجهزة المختصة بالقوانين النافذة انطباعات غير مريحة للنفوس.
• هدم منزل "المفلحي" تراجع للقيم المجتمعية التي أصابها الارتخاء والهشاشة واستمرار لإذكاء الصراع وإشعال الفتن، وبجرف قواعد بنيان المنزل المذكور جُرفت بارقة الأمل لدى اليمنيين في بناء دولة النظام والقانون.
• واقعة اغتيال الدكتور درهم القدسي كانت حدثاً مؤثراً ومؤلماً استنكرته كل النفوس الأبية والقلوب السليمة، والأشد إيلاماً اليوم تظليل وتزييف وعي المواطن والانحراف عن ملاحقة القاتل وتسليمه للعدالة لينال جزاءه وفق شرع الله، والاستمرار في افتعال قضايا جانبية ومطاردة من لا علاقة بهم بالجريمة إمعاناً للظلم والقهر والتعسف "ولا تزرُ وازرة وزر أخرى".
• غياب العدالة مؤشر لانهيار بنيان دولة الظلم، والأنين الخافت إعلان لميلاد فجرٍ جديد.