آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

استشهاد صحفي متعاون مع قناة الجزيرة بغارة روسية في إدلب

الإثنين 11 يوليو-تموز 2016 الساعة 08 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 6219

استشهد الصحفي إبراهيم العمر المتعاون مع قناة الجزيرة مباشر اليوم الاثنين جراء الغارات الروسية التي ضربت بلدة ترمانين بريف إدلب (شمالي سوريا)، كما نجا فريق قناة الجزيرة من قصف روسي آخر استهدفه أثناء توجهه لتغطية الأحداث بريف حلب.

وينحدر الزميل العمر من مدينة كفر حمرة بريف حلب، وهو من مواليد عام 1978، ومتزوج ولديه طفلة، وكان ينشط في شمال سوريا لتغطية الأحداث الميدانية لصالح قناة الجزيرة مباشر.

وفي سياق متصل، نجا فريق قناة الجزيرة الإخبارية من قصف آخر للطائرات الروسية استهدف الفريق أثناء توجهه لتغطية مجريات المعارك والقصف الذي شمل مناطق المعارضة في بلدتي حريتان وعندان بريف حلب.

وتسبب القصف الروسي اليوم في سقوط 13 قتيلا في سوق لبيع المحروقات ببلدة ترمانين، وثلاثة قتلى آخرين في بلدة إحسم بريف إدلب، فضلا عما تسبب فيه من الحرائق والدمار.

وسبق أن استشهد العديد من الزملاء العاملين في شبكة الجزيرة والمتعاونين معها أثناء تغطيتهم أحداث الثورة السورية، وكان آخرهم مصور قناة الجزيرة زكريا إبراهيم الذي استشهد أواخر العام الماضي جراء إطلاق النار عليه من طرف قناص في قوات النظام السوري، وذلك أثناء تغطيته قصف قوات النظام بمنطقة تلدو في ريف حمص الشمالي.


 
إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة السلطة الرابعة