لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة'' صنعاء: أمين عام نقابة الصحفيين يصاب بطلقات نارية وحالته حرجة.. مقتل ابن عمه واصيب نجله بقصر معاشيق.. الرئيس العليمي يستقبل أبناء قائد عسكري كبير استشهد في معركة تحرير عدن من الإنقلابيين شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة
وعدت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي بتوفير موارد إضافية من الشرطة لحماية المساجد قبل عيد الفطر، بعدما دهس سائق أبيض البشرة حشداً من المصلين المسلمين أمام أحد مساجد لندن، الاثنين 19 يونيو/حزيران، بحسب ما ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية.
وزارت ماي مسجد فينسبري بارك (شمال لندن) قرب موقع هجوم دهست فيه سيارة فان مجموعة من المصلين، وتعهّدت رئيسة الوزراء بمحاربة الإرهاب والتطرف "أياً كان المسؤول" عنه، واعتبرت في تصريحات أدلت بها من أمام مقرّها في "داونينغ ستريت" بأن الاعتداء "يذكّر بأن الإرهاب والتطرف والكراهية قد تتخذ أشكالاً عدة، وأن عزمنا على التعاطي معها يجب أن يكون هو ذاته، أياً كان المسؤول"، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية.
واعتبرت رئيسة الوزراء أن الاعتداء "مقزز بنفس درجة الاعتداءات التي سبقته،" مشيرة إلى 3 هجمات على ارتباط بمتطرفين إسلاميين وقعت في لندن ومانشستر هذا العام وأسفرت عن 35 قتيلاً ونحو 200 جريح.
وقالت إن الاعتداء "استهدف أشخاصاً عاديين وأبرياء. مسلمون بريطانيون أثناء خروجهم من المسجد"، مضيفة أن الشرطة ستوفر أي حماية إضافية ضرورية للمساجد.
وأضافت: "كان هجوم على مسلمين قرب مكان عبادتهم ومثل أي شكل من أشكال الإرهاب، فإنه يحمل نفس الهدف الأساسي المتمثل بتفرقتنا عن بعضنا البعض".
وقالت: "لقد تحملنا التطرف كثيراً بما في ذلك رهاب الإسلام،" معلنة إنشاء لجنة جديدة لمواجهة التطرف بنفس الطريقة التي تحارب فيها العنصرية.