العليمي يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ خطوات اكثر ردعاً لمليشيات الحوثي وواشنطن تعلن دعمها لمجلس القيادة مبادرة وطنية لمطالبة بـ (الكشف عن مصير قحطان قبل مفاوضات عمان) الرئيس العليمي يكرّم المناضل محمد قحطان بأرفع وسام جمهوري مسؤول صهيوني يعلن انتهاء محادثات القاهرة ويكشف مصير عملية رفح مليشيات الحوثي الارهابية تعلن استهداف سفينتين في خليج عدن بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية
اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الإثنين 24 يوليو/تموز 2017، أن زيارته عدداً من الدول الخليجية بمثابة خطوة مهمة في إعادة بناء الثقة بين أطراف الأزمة.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده أردوغان بمطار “أسن بوغا” في العاصمة التركية أنقرة، عقب عودته من جولته الخليجية التي شملت 3 دول؛ هي المملكة العربية السعودية، والكويت، وقطر.
وقال أردوغان: “وجدنا فرصة لبحث الأزمة الخليجية، وتقييم المسائل الإقليمية الأخرى، وأجرينا مشاورات بشأن ما يمكننا فعله لحل الأزمة”.
وأضاف: “من السهل أن تهدم، لكن من الصعب جداً إعادة إعمار ما تم هدمه، وزيارتنا إلى عدد من الدول الخليجية تعتبر خطوة هامة في إعادة بناء الثقة بين الأطراف”.
وتابع قائلاً: “الموقف الإيجابي الذي اتخذته قطر في الآونة الأخيرة جدير بالتقدير، وعبَّرنا عن تطلعاتنا للعاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، خلال لقاءاتنا بالمملكة”.
وأردف أن طموح بلاده “أن يبقى العالم الإسلامي موحَّداً”، مؤكداً وجوب عدم إتاحة الفرص لنشوب خلافات من هذا النوع بين بلدانه.
وحول القاعدة العسكرية التركية بقطر، أشار أردوغان إلى أن مباحثاته في السعودية والكويت لم تتطرق إليها، وأضاف: “ناقشنا مسألة القاعدة العسكرية في قطر، وهذا أمر طبيعي”
وفي 5 يونيو/حزيران الماضي، قطعت كل من السعودية ومصر والإمارات والبحرين علاقاتها مع قطر؛ بدعوى “دعمها للإرهاب”، وهو ما نفته الدوحة، معتبرة أنها تواجه “حملة افتراءات وأكاذيب”.
ويقوم أمير الكويت أيضاً، بجهود وساطة لرأب الصدع الخليجي حظيت بدعم دولي واسع.