توكل كرمان: اختيار إغلاق قناة الجزيرة في اليوم العالمي لحرية الصحافة صفعة في وجه الصحافة .. وبلا قيود بالتحقيق الفوري في جرائم الاحتلال تحرك سعودي وبريطاني لدعم الصومال عبر منظمة دولية أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة''
أظهرت دراسة فرنسية حديثة أن #الهواتف_الذكية التي غالبا ما يعمد مستخدموها إلى تغييرها بوتيرة كبيرة ولا يعاد تدويرها بنسبة كافية تخلف أضرارا_بيئية متزايدة خصوصا في مرحلة التصنيع.
فمنذ العام 2007 مع صدور أول طراز من هواتف " آي_فون "، بيع سبعة مليارات هاتف ذكي حول العالم كما أن هذه الأرقام إلى ازدياد فبعدما كان عدد الأجهزة المباعة في العالم 139 مليونا العام 2008 ارتفع ليتخطى المليار سنة 2013 وليقرب من 1,5 مليار في 2016، بحسب هذا التقرير الذي نشرته الوكالة الفرنسية للبيئة ومنظمة "فرانس ناتور انفيرونمان" البيئية غير الحكومية قبيل إطلاق شركة " آبل " الطراز الجديد من هواتف "آي فون".
وأشارت الدراسة إلى أن أثر كل هاتف يزداد كلما كبر حجم الشاشة أو زادت دقة الكاميرا الموجودة في الجهاز.
وفي المعدل، ثمة حوالي 50 نوعا من المعادن موجودة في تركيبة الهاتف الذكي (أي ضعف عدد المعادن في #الهواتف_المحمولة من الجيل القديم). وغالبا ما تصعب إعادة تدوير هذه المواد لأنها عادة ما تكون خليطا من المعادن.
ولفتت الدراسة إلى أن "استخراج المعادن يطرح مشكلة خاصة" في البلدان المعنية تتعلق بالتلوث (كما الحال في الصين) أو بالاضطرابات السياسية (كالنزاعات المسلحة في الكونغو الديموقراطية في شأن استخراج عنصر التنتالوم).
وبحسب الدراسة، يغير الفرنسيون في المعدل هواتفهم الذكية بمعدل مرة كل عامين على رغم التباطؤ الطفيف في هذه الوتيرة بفعل تغيير النموذج التجاري المعتمد لدى شركات الاتصالات. وفي 88 % من حالات التجديد، تكون الأجهزة التي يستغني مستخدموها عنها لا تزال تعمل بشكل طبيعي.
وتطرق التقرير أيضا إلى "عوامل نفسية واجتماعية" تفسر عمليات التغيير المتكررة هذه، وأيضا لأن الهواتف الذكية في كثير من الأحيان غير مصممة لتكون صلبة وقابلة للإصلاح ولا متكيفة وقابلة للتطور مع الوقت".
غير أن المستهلكين يمكن أن يتحركوا بحسب الدراسة، "فقبل كل شراء، يجب عليهم تحديد حاجاتهم والاستعلام بشأن خصائص الهاتف مع إمكان فكه لتغيير البطارية على سبيل المثال" كما يمكن "شراء قطع مستعملة أو الاستئجار".