مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل
قالت مصادر دبلوماسية في الرياض، إن اتصالات جرت مؤخرا بين دول التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن قد تؤدي إلى عقد اجتماع مشترك لوزراء خارجية ورؤساء الأركان في هذه الدول في الرياض الأسبوع المقبل.
وسيهدف الاجتماع إلى البحث في تداعيات تقرير للأمم المتحدة يحمل التحالف الذي تقوده السعودية مسؤولية مقتل وإصابة 683 طفلا في اليمن.
وأشارت المصادر إلى أن الاجتماع، في حال انعقاده، سيضع خطة مشتركة للتحرك على الصعيدين الدبلوماسي والعسكري.
وأوضحت أن «الخطة تهدف إلى إيضاح حقيقة موقف دول التحالف والتركيز على أهمية إضفاء صدقية كاملة على التقارير الدولية بحيث تكون مستندة إلى مصادر موثوقة، إلى جانب تشديد الرقابة على العمليات العسكرية خاصة الخروقات التي كثيرا ما يلجأ إليها المتمردون الحوثيون وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح».
وخلال الشهر الجاري، سلم أمين عام الأمم المتحدة، «أنطونيو غوتيريش»، تقريره السنوي حول الدول والجماعات «المُنتهِكة لحقوق الأطفال» إلى مجلس الأمن.
وكشف التقرير السنوي الذي يتناول أوضاع الأطفال في الصراعات المسلحة، عن إدراج اسم التحالف العربي بقيادة السعودية، الذي يقود معارك ضد الحوثيين باليمن.
كما تضمن التقرير «الحوثيين وقوات الحكومة اليمنية والمجموعات المسلحة الموالية لها»، إضافة إلى «تنظيم القاعدة» في شبه الجزيرة العربية.
وحمل التقرير، قوات التحالف، مسؤولية مصرع 683 طفلا في غاراتها الجوية في اليمن، العام الماضي.
وتقود السعودية تحالفا عسكريا عربيا منذ مارس/آذار من عام 2015 ضد «الحوثيين» وأنصار «صالح»، لدعم القوات الموالية للرئيس «عبدربه منصور هادي».