صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
أمضى العلماء والباحثون العام 2017 في البحث عن حل لأزمة البطارية في الهواتف الذكية، حيث ابتكروا في كانون الثاني/يناير، أي في مطلع العام بطارية خارقة تعمل على تحويل البكتيريا الموجودة في مياه الصرف الصحي القذرة إلى طاقة، ما يجعلها مصدرا للطاقة الرخيصة، ويمكن تصنيعها بسهولة لتوفير الطاقة للعديد من الأجهزة الموجودة في الأماكن النائية.
واللافت في البطارية أنها ورقية قابلة للطي، وهي أحدث مثال على ما يعرف باسم «البطاريات الحيوية» والتي تقوم بتخزين الطاقة المولدة من المركبات العضوية، ويتم إنشاء طاقة هذه البطارية الجديدة من خلال البكتيريا المتواجدة في مياه الصرف الصحي.
ولاحقاً، تمكن مخترع شاب من ابتكار مولد كهربائي يستمد الطاقة من جسم الإنسان، في مسعى إلى مساعدة مستخدمي الهواتف المحمولة، على البقاء متصلين بأجهزتهم قدر الإمكان.
والطريقة الفريدة تقوم على أساس أن يُمسك المستخدم بمولد كهربائي صغير ذي شكل كروي في يده ثم يقوم بتحريكه لأجل توليد الطاقة، ويتم وصل الجهاز الصغير بالهاتف عبر كابل عادي لأجل تزويده بالطاقة التي يتم توليدها من حركات اليد.
وتمكن باحثون من جامعة لندن مؤخراً، وبالتعاون مع شركة «نوكيا» العالمية، من تطوير تكنولوجيا تتيح شحن بطارية المحمول بواسطة الموجات الصوتية. وحسب هذه الفكرة فانه سيصبح بمقدور مستخدمي الهواتف المحمولة إعادة شحن هواتفهم من خلال الصراخ عليها، وكذلك الاستفادة من الضجيج حولهم، حيث يكون المحمول بحوزة الشخص في السوق أو الشارع فيستفيد من الضجيج في شحن هاتفه.