آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي: تدافع على الإسلام وتحرج أطرافا دولية

السبت 10 فبراير-شباط 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3538

 

 

قالت رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي غابرييلا بارون، السبت 10 فبراير/شباط 2018، في كلمة ألقتها بالقاهرة، وبثَّها التلفزيون الرسمي، إن ربط الإرهاب بالإسلام أمر “غير مقبول”.

وجاء في كلمة بارون التي ألقتها أمام المؤتمر الثالث للبرلمان العربي المنعقد في جامعة الدول العربية، أن “ربط الإرهاب بالإسلام هو أمر خاطئ وغير مقبول، والقرآن واضح في أن الإسلام هو دين السلام”.

وتابعت بارون، التي كانت تتحدث بالإنكليزية، أن “الإرهاب لا دين له، ولا لغة له إلا الكراهية، وليست له جنسية، ولا حدود، ويهدد حريتنا كل يوم”.

وأضافت المكسيكية بارون أن “رسالة الإسلام الإنسانية يجب أن تكون نفس الرسالة الإنسانية التي تهدي قراراتنا السياسية وترشدها”، مشيرة إلى الوضع الحالي للقدس، معتبرة أن ما اتُّخذ من قرارت أخيرة بشأنها هو “ضد السلام والقانون الدولي ويهدد الاستقرار (…)، والأهم أنه يهدد حل القضية الفلسطينية”.

وكان دونالد ترامب الرئيس الأميركي اعترف، في السادس من ديسمبر/كانون الأول، بالقدس عاصمة للدولة العبرية، ما أثار غضب الفلسطينيين والمجتمع الدولي.

وقالت بارون “أنا مكسيكية وأفتخر بهذا”، وأشارت إلى أوجه الشبه بين المجتمعات العربية والأميركية اللاتينية.

وتابعت: “نحن لدينا نفس الإحباطات، فنحن نرفض أن يقول أحد إننا شعوب مجرمة أو إرهابية (…)، وليس لشخص أن يحكم على شخص آخر بناء على لونه أو عرقه”.